9 وَ صَمُوِيلْ شَالْ حَمَلْ رَضِيعْ وَ قَدَّمَهْ كُلَّ كَيْ ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ لِلّٰهْ وَ سَأَلْ اللّٰهْ فِي شَانْ بَنِي إِسْرَائِيلْ. وَ خَلَاصْ، اللّٰهْ قِبِلْ سُؤَالَهْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ لَيِّ: «كَنْ الْيَوْم مُوسَى وَ صَمُوِيلْ يَجُوا يَشْحَدَوْنِي كُلَ، الشَّعَبْ دَوْل أَنَا مَا نَرْحَمْهُمْ. يَلَّا أَطْرُدْهُمْ مِنْ قِدَّامِي وَ خَلِّي يَمْشُوا!
مُوسَى وَ هَارُونْ بَيْن رُجَالْ الدِّينْ هِنَيْه وَ صَمُوِيلْ مَعَ الْيِنَادُوا أُسْمَهْ. هُمَّنْ يِنَادُوا اللّٰهْ وَ هُو يُرُدّ لَيْهُمْ.
فِي يَوْم الضِّيقَةْ، نَادُونِي وَ خَلَاصْ، أَنَا نِنَجِّيكُو وَ إِنْتُو تِمَجُّدُونِي.»
وَ بَعَدْ دَا، يِقَبِّلْ فِي حِلَّةْ الرَّامَةْ وَ دَا الْبَكَانْ الْهُو سَاكِنْ فَوْقَهْ. وَ هِنَاكْ كُلَ هُو يِسَوِّي شَرِيعَةْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ. وَ بَنَى مَدْبَحْ لِعِبَادَةْ اللّٰهْ.
فِي شَانْ دَا، أَعْتَرُفُوا بِذُنُوبْكُو أَمْبَيْنَاتْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ أَمْبَيْنَاتْكُو أَشَانْ يَشْفِيكُو. دُعَا هَنَا نَادُمْ صَالِحْ عِنْدَهْ قُدْرَةْ شَدِيدَةْ.
وَ صَمُوِيلْ قَالْ: «كِكَّيْف أَنَا نَمْشِي؟ كَنْ شَاوُولْ سِمِعْ، مَا يَكْتُلْنِي وَلَّا؟» وَ اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «شِيلْ مَعَاكْ عِجْلَةْ وَ قُولْ: ‹أَنَا جِيتْ نِقَدِّمْ ضَحِيَّةْ لِلّٰهْ.›
وَ أَنْزِلْ قِدَّامِي وَ أَمْشِي فِي حِلَّةْ قِلْقَالْ. وَ بَعَدْ دَا، أَنَا نَلْحَقَكْ لِنِقَدِّمْ ضَحَايَا مُحَرَّقِينْ وَ ضَحَايَا سَلَامَةْ. وَ أَرْجَانِي مُدَّةْ سَبْعَةْ يَوْم لَحَدِّي أَنَا نَجِيكْ وَ نِأَوْرِيكْ الشَّيّءْ الْوَاجِبْ تِسَوِّيهْ.»
وَ الْبَنَاتْ رَدَّنْ لَيْهُمْ وَ قَالَنْ: «أَيْوَى! هُو قِدَّامْكُو! أَمْشُوا عَجَلَةْ تَلْقَوْه. هُو جَاءْ فِي الْحِلَّةْ الْيَوْم أَشَانْ الْيَوْم فِيَّهْ ضَحِيَّةْ لِلشَّعَبْ فِي الْبَكَانْ الْعَالِي هَنَا الْعِبَادَةْ.
وَ بِفَجُرْ بَدْرِي، نَاسْ الْحِلَّةْ قَمَّوْا شَافَوْا مَدْبَحْ بَعَلْ مُهَدَّمْ وَ الْعُودْ الْغَزَّوْه لِعِبَادَةْ أَشِيرَةْ الْقَاعِدْ جَنْبَهْ مَقْطُوعْ وَ التَّوْر التَّانِي قَدَّمَوْه ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ فِي الْمَدْبَحْ الْبَنَوْه.
وَ أَبْنِي مَدْبَحْ بِنِظَامْ لِلّٰهْ إِلٰـهَكْ فِي رَاسْ الْبَكَانْ الْقَوِي دَا. وَ شِيلْ التَّوْر دَا وَ قَدِّمَهْ ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ بِالْعُودْ هَنَا عِبَادَةْ أَشِيرَةْ الْإِنْتَ قَطَعْتَهْ.»
وَ بَعَدْ الْوَالُودَةْ، الْعِجِلْ أَوْ الْحَمَلْ أَوْ السَّخَلْ يَقْعُدْ تِحِتْ أَمَّهْ سَبْعَةْ يَوْم. وَ مِنْ الْيَوْم التَّامِنْ وَ قِدَّامْ، هُو يَبْقَى مَقْبُولْ لِلضَّحِيَّةْ الْمُحَرَّقَةْ لِلّٰهْ.
وَ أَنَا سَأَلْت اللّٰهْ وَ قُلْت: «يَا اللّٰهْ الرَّبّ! مَا تِدَمِّرْ شَعَبَكْ أَشَانْ هُمَّنْ وَرَثَتَكْ حَلَالَكْ الْإِنْتَ فَدَيْتهُمْ بِعَظَمَتَكْ وَ مَرَقْتُهُمْ مِنْ بَلَدْ مَصِرْ بِإِيدْ شَدِيدَةْ.
وَ نَعَزِلْ لِنَفْسِي رَاجِلْ دِينْ أَمِينْ أَشَانْ يِسَوِّي الشَّيّءْ الْقَلْبِي وَ نَفْسِي يِدَوْرُوهْ. وَ نِثَبِّتْ عَايِلْتَهْ لِتَخْدِمْ دَايْماً مَعَ الْمَلِكْ الْأَنَا مَسَحْتَهْ وَ دَرَّجْتَهْ.
دَا دَرَتْ، وَكِتْ قَطِعِينْ الْقَمَحْ. وَ هَسَّعْ بَسْ، أَنَا نَسْأَلْ اللّٰهْ وَ هُو يِنَزِّلْ مَطَرَةْ وَ رَعَدْ. وَ بَيْدَا، إِنْتُو تِشِيفُوا وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ إِنْتُو سَوَّيْتُوا خَطَا كَبِيرْ قِدَّامْ اللّٰهْ وَكِتْ إِنْتُو طَلَبْتُوا مِنَّهْ مَلِكْ!»