11 وَ كَنْ لِصَنْدُوقْ الرَّبّ، الْفِلِسْطِيِّينْ شَالَوْه. وَ أَوْلَادْ عَالِي الْإِتْنَيْن حُفْنِي وَ فِينْحَاسْ كُلَ مَاتَوْا.
وَ نَنْطِيكْ عَلَامَةْ وَ الْعَلَامَةْ دِي تَبْقَى مَوْت عِيَالَكْ حُفْنِي وَ فِينْحَاسْ فِي يَوْم وَاحِدْ.
وَ رُجَالْ الدِّينْ مَاتَوْا فِي الْحَرِبْ وَ أَرَامِلْهُمْ مَا بَكَنْ.
الْعَذَابْ لِلْعَاصِيِينْ! هُمَّنْ يَلْقَوْا الْفَسَالَةْ، أَشَانْ يِجَازُوهُمْ حَسَبْ السَّوَّوْه إِيدَيْهُمْ.
وَ وَكِتْ بَنِي إِسْرَائِيلْ يِعِيشُوا فِي الرَّاحَةْ، إِنْتَ تُكُونْ تَعْبَانْ. وَ نَادُمْ مِنْ ذُرِّيّتَكْ كَيْ مَا يِعِيشْ لَحَدِّي يَبْقَى شَايِبْ.
وَ دَاهُو يَجِي يَوْم وَاحِدْ الْفَوْقَهْ يُمُوتُوا كُلَّ الرُّجَالْ مِنْ ذُرِّيّتَكْ وَ نَادُمْ وَاحِدْ مَا يَكْبُرْ وَ يَبْقَى شَايِبْ فِي بَيْتَكْ.
وَ سَمَّتْ الْوِلَيْد دَا إِكَبُودْ (مَعَنَاتَهْ مَجْد اللّٰهْ بِقِي مَا فِيهْ). وَ قَالَتْ: «مَجْد اللّٰهْ رَفَعَوْه مِنْ إِسْرَائِيلْ!» وَ دَا بِسَبَبْ شَيْلِينْ صَنْدُوقْ الرَّبّ وَ مَوْت رَاجِلْهَا وَ أَبُوهْ.
وَ بَيْدَا كُلَ، جَرَّبَوْا الرَّبّ الْعَالِي وَ عِصَوْه وَ مَا طَبَّقَوْا فَرَايْضَهْ.
«‹خَلَاصْ، قُمُّوا أَمْشُوا فِي بَكَانِي الزَّمَانْ قَاعِدْ فِي شِيلَوْه وَ دَا الْبَكَانْ الْأَوَّلْ أَنَا خَطَّيْت فَوْقَهْ أُسْمِي. وَ شِيفُوا الدَّمَارْ الْأَنَا جِبْتَهْ فِي الْبَكَانْ دَا، بِسَبَبْ الْفَسَالَةْ السَّوَّوْهَا شَعَبِي بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ فِي الْيَوْم دَا، أَنَا نِتِمّ كُلَّ كَلَامِي الْقُلْت نِسَوِّيهْ فِي ذُرِّيَّةْ عَالِي، مِنْ الْبِدَايَةْ لَحَدِّي النِّهَايَةْ.