16 لَاكِنْ عَالِي نَادَاهْ وَ قَالْ: «يَا صَمُوِيلْ وِلَيْدِي!» وَ صَمُوِيلْ قَالْ: «نَعَمْ.»
وَ بَعَدْ دَا، صَمُوِيلْ قَبَّلْ رَقَدْ. وَ بِفَجُرْ، قَمَّ فَتَحْ بِيبَانْ بَيْت اللّٰهْ. وَ هُو خَافْ مَا قِدِرْ يِأَوْرِيهْ لِعَالِي بِالرُّؤْيَةْ دِي.
وَ عَالِي قَالْ: «شُنُو الْكَلَامْ الْقَالَهْ لَيْك اللّٰهْ؟ مَا تِلَبِّدْ مِنِّي شَيّءْ. خَلِّي الرَّبّ يِعَاقِبَكْ عِقَابْ شَدِيدْ كَنْ لَبَّدْت كِلْمَةْ وَاحِدَةْ كُلَ!»
«وَ مَلَكْ اللّٰهْ قَالْ لَيِّ فِي الرُّؤْيَةْ: ‹يَعْقُوبْ!› وَ أَنَا قُلْت: ‹نَعَمْ!›
وَ يَعْقُوبْ السَّمَّوْه إِسْرَائِيلْ قَالْ لِيُوسُفْ: «أَسْمَعْ، أَخْوَانَكْ قَاعِدِينْ يَسْرَحَوْا بِالْغَنَمْ قَرِيبْ لِشَكِيمْ. أَمْشِي أَلْحَقْهُمْ.» وَ يُوسُفْ قَالْ: «تَمَامْ، نَمْشِي.»
وَ بَعَدْ دَا، بُعَازْ قَالْ لِرَعُوثْ: «أَسْمَعَيْ، يَا بِنَيِّتِي. مَا تِخَلِّي الزَّرَعْ دَا وَ تَمْشِي تِلَقِّطِي فِي زَرَعْ آخَرْ. أَخْدِمِي هِنِي مَعَ خَدَّامَاتِي.
وَ هَسَّعْ دَا، دَاهُو عِنْدُكُو مَلِكْ قَاعِدْ يُقُودْكُو. وَ كَنْ لَيِّ أَنَا كَمَانْ، أَنَا بِقِيتْ شَايِبْ وَ رَاسِي كُلَ بِقِي أَبْيَضْ. وَ دَاهُو عِيَالِي كُلَ قَاعِدِينْ مَعَاكُو وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ أَنَا قُدْتُكُو مِنْ صُبَايِ لَحَدِّي الْيَوْم.