10 وَ دَاوُدْ قَالْ: «نَحْلِفْ لَيْك بِاللّٰهْ الْحَيّ. اللّٰهْ بَسْ يِقَصِّرْ عَجَلَهْ وَ يُمُوتْ مَوْت عَادِي وَلَّا يَكْتُلُوهْ فِي الْحَرِبْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ لِمُوسَى: «دَاهُو أَيَّامْ مَوْتَكْ قَرَّبَوْا. نَادِي يَشُوعْ وَ أَقِيفُوا فِي لُبّ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ وَ أَنَا نَنْطِيهْ أَوَامِرِي.» وَ مُوسَى وَ يَشُوعْ مَشَوْا وَقَفَوْا فِي لُبّ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ.
وَ وَكِتْ يَعْقُوبْ عِرِفْ كَدَرْ قَرِيبْ يُمُوتْ خَلَاصْ، نَادَى وِلَيْدَهْ يُوسُفْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «كَنْ إِنْتَ رَضْيَانْ بِكَلَامِي، وَصِّفْ لَيِّ خَيْرَكْ وَ أَمَانَكْ. مَا تَدْفِنِّي فِي مَصِرْ. خُطّ إِيدَكْ فِي وِرْكِي وَ أَحْلِفْ لَيِّ.
يَا الْمَحْبُوبِينْ، مَا تِشِيلُوا التَّارْ. خَلُّوا غَضَبْ اللّٰهْ يِشِيلْ لَيْكُو التَّارْ أَشَانْ مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <التَّارْ هَنَايِ. أَنَا بَسْ النِّشِيلَهْ.> دَا بَسْ كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ لَاكِنْ الرَّبّ يَضْحَكْ لَيَّهْ أَشَانْ هُو يَعَرِفْ كَدَرْ يَوْمَهْ يَجِي.
وَ بِمِثِلْ دَا، شَاوُولْ وَ أَوْلَادَهْ التَّلَاتَةْ وَ الصَّبِي الشَّايِلْ لَيَّهْ سِلَاحَهْ وَ كُلَّ عَسْكَرَهْ الْمَعَايَهْ دَا مَاتَوْا سَوَا فِي الْيَوْم دَا.
وَ قَعَدْ حَوَالَيْ عَشَرَةْ يَوْم وَ بَعَدْ دَا، اللّٰهْ حَكَمْ لَيَّهْ بِالْمَوْت.
وَ هَسَّعْ، يَا سَيِّدِي، نَحْلِفْ لَيْك بِاللّٰهْ الْحَيّ وَ بِحَيَاتَكْ إِنْتَ كَدَرْ اللّٰهْ دَحَرَكْ مِنْ دَفِّقِينْ الدَّمّ وَ كَفِّينْ التَّارْ. خَلِّي عُدْوَانَكْ وَ كُلَّ النَّاسْ الْيِدَوْرُوا لَيْك الْفَسَالَةْ يَبْقَوْا مِثِلْ نَابَالْ، يَا سَيِّدِي!
وَ أَنَا بَسْ النِّشِيلْ التَّارْ وَ نَنْطِي الْأَجُرْ وَكِتْ رِجْلَيْهُمْ يِتَّرْتَعَوْا أَشَانْ يَوْم خَرَابْهُمْ قَرَّبْ وَ يَجِيهُمْ بِسُرْعَةْ.»
أَشَانْ دَا، فِي يَوْم وَاحِدْ بَسْ كُلَّ الْمَصَايِبْ يَقَعَوْا فَوْقهَا وَ دَوْل الْوَبَاءْ وَ الْحِزِنْ وَ الْجُوعْ. وَ النَّارْ تَاكُلْهَا أَشَانْ رَبِّنَا اللّٰهْ الْيِحَاسِبْهَا، هُو قَادِرْ.»
أَكِيدْ، مَكْتُوبْ لِأَيِّ نَادُمْ يُمُوتْ مَرَّةْ وَاحِدَةْ وَ بَعَدْ الْمَوْت يَجِي الْحِسَابْ.
وَ فِي فِكِرْكُو، اللّٰهْ مَا يَنْصُرْهُمْ لِنَاسَهْ الْعَزَلَاهُمْ الْيَصْرَخَوْا لَيَّهْ لَيْل وَ نَهَارْ وَلَّا؟ يِأَخِّرْ لَيْهُمْ وَلَّا؟
فِي وَكِتْ لِلْوَالُودَةْ وَ فِي وَكِتْ لِلْمَوْت. فِي وَكِتْ لِلْمَقِّنِينْ وَ فِي وَكِتْ لِمَلِّطِينْ الْمَقَنْ.
هُو رَمَى لَيْهُمْ ذُنُوبْهُمْ فِي رَاسْهُمْ وَ بِفَسَالِتْهُمْ بَسْ، سَكَّتَاهُمْ مَرَّةْ وَاحِدْ! أَيْوَى، اللّٰهْ إِلٰـهْنَا بَسْ سَكَّتَاهُمْ.
بَعَدْ شِيَّةْ، الْعَاصِي يَبْقَى مَا فِيهْ. كَنْ تِفَتِّشَهْ فِي بَكَانَهْ، مَا تَلْقَاهْ فِي أَيِّ بَكَانْ.
أَشَانْ الْإِنْسَانْ كَنْ مَاتْ، يَجِي وَلَّا؟ فِي كُلَّ وَكِتْ تَعَبِي، أَنَا نَرْجَى لَحَدِّي خِدِمْتِي تِكَمِّلْ وَ نُفُوتْ.
الْإِنْسَانْ عُمْرَهْ مُحَدَّدْ وَ إِنْتَ قَطَّعْت لَيَّهْ شُهُورْ وَ أَنْطَيْتَهْ وَكِتْ مَا يَقْدَرْ يُفُوتَهْ.
هَلْ حَيَاةْ بَنِي آدَم فِي الْأَرْض مَا مِثِلْ حَيَاةْ عَسْكَرِي وَلَّا؟ وَ أَيَّامَهْ مَا مِثِلْ أَيَّامْ الْمُؤَجَّرْ وَلَّا؟
وَ اللّٰهْ هُو الْحَاكِمْ وَ يَحْكِمْ بَيْنِي وَ بَيْنَكْ وَ يِشِيفْ مُشْكِلْتِي وَ يِدَافِعْ لَيِّ وَ يِبَرِّينِي وَ يِنَجِّينِي مِنْ إِيدَكْ إِنْتَ.»
نَعَرْفُوا اللّٰهْ بَسْ الْقَالْ: <التَّارْ هَنَايِ، أَنَا بَسْ النِّشِيلَهْ.> وَ بَتَّانْ مَكْتُوبْ: <اللّٰهْ يِحَاكِمْ شَعَبَهْ.>
وَ خَلِّي اللّٰهْ يَحْكِمْ بَيْنِي وَ بَيْنَكْ وَ يِكَفِّينِي كُلَّ الْفَسَالَةْ الْإِنْتَ قَاعِدْ تِسَوِّيهَا لَيِّ. لَاكِنْ أَنَا كَيْ مَا نُخُطّ إِيدِي فَوْقَكْ!
وَ وَكِتْ دَاوُدْ سِمِعْ بِمَوْت نَابَالْ، قَالْ: «الْحَمْدُ للّٰهْ. اللّٰهْ دَافَعْ لَيِّ مِنْ مُعْيَارْ نَابَالْ وَ دَحَرَانِي مَا نِسَوِّي شَيّءْ فَسِلْ ضِدَّهْ. وَ هُو قَبَّلْ لَيَّهْ فَسَالْتَهْ فِي رَاسَهْ.» وَ دَاوُدْ رَسَّلْ نَاسْ لِأَبِقَايِلْ وَ دَوَّرْ يَاخُدْهَا.
وَ شَاوُولْ قَالْ لِلصَّبِي الشَّايِلْ لَيَّهْ سِلَاحَهْ: «سِلّ سَيْفَكْ وَ أَكْتُلْنِي. أَشَانْ مَا نِدَوْر الْمَا مُطَهَّرِينْ دَوْل يِعَذُّبُونِي وَ يَكْتُلُونِي.» لَاكِنْ الصَّبِي أَبَى أَشَانْ هُو خَافْ مَرَّةْ وَاحِدْ. وَ خَلَاصْ، شَاوُولْ شَالْ سَيْفَهْ وَ وَقَعْ فَوْقَهْ وَ مَاتْ.