7 وَ وَكِتْ كُلَّ الْعَلَامَاتْ دَوْل يِتِمُّوا لَيْك، خَلَاصْ سَوِّي كُلَّ شَيّءْ الْإِنْتَ تِدَوْر تِسَوِّيهْ أَشَانْ الرَّبّ مَعَاكْ.
وَ مَلَكْ اللّٰهْ بَانْ لَيَّهْ وَ قَالْ: «اللّٰهْ قَاعِدْ مَعَاكْ، يَا الرَّاجِلْ الْفَارِسْ.»
وَ دِي هِي الْعَلَامَةْ التَّعَرْفُوهْ بَيْهَا. تَلْقَوْا صَغِيرْ مَلْفُوفْ بِقِطْعَةْ وَ رَاقِدْ فِي الشَّايَةْ.»
فِي كُلَّ مُدَّةْ حَيَاتَكْ، مَا فِي نَادُمْ الْيَقْدَرْ يَقِيفْ قِدَّامَكْ. وَ أَنَا نُكُونْ مَعَاكْ مِثِلْ كُنْت مَعَ مُوسَى وَ لَا نَابَاكْ وَ لَا نِخَلِّيكْ.
أَنْقَرْعُوا مِنْ حُبّ الْمَالْ وَ أَبْقَوْا رَضْيَانِينْ بِالْعِنْدُكُو أَشَانْ اللّٰهْ قَالْ: <أَبَداً مَا نَابَاكْ وَ لَا نِخَلِّيكْ.>
وَ فِي شَانْ دَا، الرَّبّ هُو ذَاتَهْ يَنْطِيكُو عَلَامَةْ. دَاهُو الْبِنَيَّةْ غَلْبَانَةْ وَ تَلْدَ وِلَيْد وَ تِسَمِّيهْ عِمَّانُوِيل (مَعَنَاتَهْ اللّٰهْ مَعَانَا).
وَ اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «كَنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ مَا سِمْعَوْا كَلَامَكْ وَ لَا صَدَّقَوْا بِالْعَجَبْ الْأَوَّلْ دَا، يِصَدُّقُوا بِالْعَجَبْ التَّانِي.
وَ عَلُّمُوهُمْ أَشَانْ يِسَوُّوا كُلَّ شَيّءْ الْأَنَا وَصَّيْتكُو بَيَّهْ. وَ خَلَاصْ أَنَا قَاعِدْ مَعَاكُو كُلَّ يَوْم لَحَدِّي كُمَالَةْ الدُّنْيَا.»
أَيِّ شَيّءْ التِّسَوِّيهْ، سَوِّيهْ بِكُلَّ قُدُرْتَكْ. أَشَانْ مَا فِي خِبْرَةْ وَ لَا مَعْرَفَةْ وَ لَا حِكْمَةْ فِي الْقَبُرْ، الْبَكَانْ الْإِنْتَ مَاشِي لَيَّهْ.
وَ بِفَجُرْ وَكِتْ الْحَرَّايْ تَطْلَعْ، أَمْشِي وَ أَهْجِمْ الْحِلَّةْ. وَ وَكِتْ قَعَلْ وَ النَّاسْ الْمَعَايَهْ يَمُرْقُوا لِيِحَارُبُوكْ، خَلَاصْ سَوِّي فَوْقَهْ أَيِّ شَيّءْ التِّدَوْرَهْ.»
وَ وَكِتْ تَمُرْقُوا لِلْحَرِبْ ضِدّ عُدْوَانْكُو وَ تِشِيفُوا الْخَيْل وَ عَرَبَاتْ الْحَرِبْ وَ نَاسْ كَتِيرِينْ مِنْكُو، مَا تَخَافَوْا مِنْهُمْ أَشَانْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو الْمَرَقَاكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ قَاعِدْ مَعَاكُو.
وَ الرَّبّ كَانْ مَعَ الْوِلَيْد. وَ الْوِلَيْد كِبِرْ وَ سَكَنْ فِي الصَّحَرَاءْ وَ بِقِي سِيدْ النُّبَّالْ.
وَ النَّاسْ شَافَوْا الْعَجَبْ الْعِيسَى سَوَّاهْ وَ بَدَوْا يِحَجُّوا أَمْبَيْنَاتْهُمْ وَ يُقُولُوا: «أَكِيدْ، دَا بَسْ النَّبِي الْوَاجِبْ يَجِي فِي الدُّنْيَا!»
<الْبِنَيَّةْ الْعُدْرِيَّةْ تَبْقَى غَلْبَانَةْ وَ تَلْدَ وِلَيْد وَ يِسَمُّوهْ عِمَّانُوِيل.> وَ أُسُمْ عِمَّانُوِيل مَعَنَاتَهْ اللّٰهْ مَعَانَا.
وَ نَنْطِيكْ عَلَامَةْ وَ الْعَلَامَةْ دِي تَبْقَى مَوْت عِيَالَكْ حُفْنِي وَ فِينْحَاسْ فِي يَوْم وَاحِدْ.
وَ أَذَّكَّرْ كَدَرْ أَنَا أَمَرْتَكْ أَبْقَى شَدِيدْ وَ فَحَلْ. مَا تَرْجِفْ وَ لَا تَخَافْ أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهَكْ نُكُونْ مَعَاكْ فِي أَيِّ بَكَانْ الْإِنْتَ تَمْشِي فَوْقَهْ.»
وَ صَمُوِيلْ بِقِي كَبِيرْ وَ اللّٰهْ كَانْ مَعَايَهْ وَ كُلَّ الْكَلَامْ الْقَالَهْ لَيَّهْ اللّٰهْ دَا، تَمَّ.
وَ لَاكِنْ خَلِّي اللّٰهْ يِعَاقِبْنِي عِقَابْ شَدِيدْ كَنْ أَنَا مَا خَبَّرْتَكْ كَدَرْ أَبُويِ يِدَوْر يِسَوِّي لَيْك شَيّءْ فَسِلْ وَ مَا خَلَّيْتَكْ مَشَيْت بِالسَّلَامَةْ! خَلِّي اللّٰهْ يُكُونْ مَعَاكْ مِثِلْ هُو كَانْ مَعَ أَبُويِ أَوَّلْ.
وَ نَاتَانْ رَدَّ لِلْمَلِكْ وَ قَالْ: «أَمْشِي سَوِّي كُلَّ شَيّءْ الْفِي قَلْبَكْ أَشَانْ اللّٰهْ مَعَاكْ.»
وَ مَا فِرِحْت بِكَتَرَةْ غُنَايِ وَ لَا بِخُمَامِي اللَّمَّتَهْ إِيدِي.