13 وَ الْمُؤمِنِينْ هِنِي فِي بَابِلْ الْاللّٰهْ عَزَلَاهُمْ مِثِلْ هُو عَزَلَاكُو، هُمَّنْ يِسَلُّمُوكُو. وَ وِلَيْدِي مَرْخُوسْ يِسَلِّمْكُو كُلَ.
وَكِتْ فِهِمْ الشَّيّءْ الْبِقِي، هُو مَشَى فِي بَيْت مَرْيَمْ أَمّ يُوحَنَّا الْبِنَادُوهْ مَرْخُوسْ. وَ مُؤمِنِينْ كَتِيرِينْ لَامِّينْ فِي بَيْتهَا أَشَانْ يِصَلُّوا.
وَ فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ بَرْنَابَا وَ شَاوُولْ كَمَّلَوْا الْخِدْمَةْ الْكَلَّفَوْهُمْ بَيْهَا الْمُؤمِنِينْ. وَ هُمَّنْ قَبَّلَوْا فِي أَنْطَاكِيَةْ وَ وَدَّوْا مَعَاهُمْ يُوحَنَّا الْبِنَادُوهْ مَرْخُوسْ.
وَ هُو عَاطْ وَ قَالْ: «وَقَعَتْ خَلَاصْ! مَدِينَةْ بَابِلْ الْكَبِيرَةْ خِرْبَتْ خَلَاصْ. مَا عِنْدَهَا سُكَّانْ إِلَّا الشَّوَاطِينْ بَسْ وَ أَيِّ شَيْطَانْ نِجِسْ يِدَلِّي يَسْكُنْ فَوْقهَا. وَ أَيِّ طَيْر نِجِسْ وَ أَيِّ حَيْوَانْ نِجِسْ يِدَلُّوا يَسْكُنُوا فَوْقهَا.
وَ فِي أُسُمْ عَجِيبْ مَكْتُوبْ فِي جَبْهِتْهَا وَ الْأُسُمْ دَا، هُو بَابِلْ الْكَبِيرَةْ، أَمّ الشَّرَامِيطْ وَ مُحَرَّمَاتْ الْأَرْض.
عِيَالْ أَخُتْكِ الْاللّٰهْ عَزَلَاهَا يِسَلُّمُوكِ.
نَاسْ مِنْ مَصِرْ وَ بَابِلْ وَ الْفِلِسْطِيِّينْ وَ نَاسْ مِنْ صُورْ وَ الْحَبَشَةْ، أَنَا نَحْسِبْهُمْ فِي أُسْط النَّاسْ الْيَعَرْفُونِي. هُمَّنْ دَوْل وِلْدَوْهُمْ هِنِي فِي صَهْيُون.
وَ بَرْنَابَا دَوَّرْ يُوحَنَّا الْبِنَادُوهْ مَرْخُوسْ كُلَ يَمْشِي مَعَاهُمْ.
وَ أَلْخَالَفَوْا أَمْبَيْنَاتْهُمْ بِكَلَامْ شَدِيدْ لَحَدِّي أَلْفَارَقَوْا مَا خَدَمَوْا سَوَا. وَ بَرْنَابَا قَمَّ مَعَ مَرْخُوسْ. وَ هُو رِكِبْ فِي سَفِينَةْ وَ مَشَى فِي قُبْرُصْ.
أَخُونَا أَرِسْتَارْكُسْ الْقَاعِدْ مَعَايِ فِي السِّجِنْ يِسَلِّمْكُو وَ مَعَايَهْ مَرْخُوسْ أَخُو بَرْنَابَا. وَ مَرْخُوسْ دَا، كَنْ جَاءْ لَيْكُو، أَكُرْبُوهْ قَوِي مِثِلْ وَصَّوْكُو بَيَّهْ أَوَّلْ.
وَ مَعَايَهْ الْأَخْوَانْ الْيَخْدُمُوا مَعَايِ مَرْخُوسْ وَ أَرِسْتَارْكُسْ وَ دِيمَاسْ وَ لُوقَا.
جَوَابْ مِنِّي أَنَا الشَّيْخ لَيْكِ إِنْتِ السَّيِّدَةْ الْاللّٰهْ عَزَلَاكِ، لَيْكِ إِنْتِ وَ عِيَالْكِ النِّحِبُّكُو فِي الْحَقّ. وَ مَا أَنَا وِحَيْدِي نِحِبُّكُو. كُلَّ النَّاسْ الْيَعَرْفُوا الْحَقّ يِحِبُّوكُو.