14 كَنْ النَّاسْ يِعَيُّرُوكُو أَشَانْ إِنْتُو نَاسْ الْمَسِيحْ، خَلَاصْ عِنْدُكُو بَرَكَةْ أَشَانْ رُوحْ اللّٰهْ الْمَجِيدْ قَاعِدْ فَوْقكُو.
وَ كَنْ يِتَعُّبُوكُو بِسَبَبْ إِنْتُو صَالِحِينْ كُلَ، إِنْتُو مُبَارَكِينْ. مَا تَخَافَوْا مِنْهُمْ وَ مَا تِبَرْجُلُوا.
مَبْرُوكْ لَيْكُو إِنْتُو كَنْ النَّاسْ يَكْرَهَوْكُو وَ يَابَوْكُو وَ يِعَيُّرُوكُو وَ يِتَلُّفُوا أُسُمْكُو بِسَبَبِي أَنَا، إِبْن الْإِنْسَانْ.
مَبْرُوكْ لِلنَّادُمْ الْيَصْبُرْ فِي التَّعَبْ الْيِجَرِّبْ إِيمَانَهْ. أَشَانْ وَكِتْ التَّجْرِبَةْ دِي كَمَّلَتْ خَلَاصْ، هُو يَلْقَى تَاجْ الْحَيَاةْ. وَ التَّاجْ دَا، هُو الْحَيَاةْ الْاللّٰهْ وَاعَدْ بَيْهَا النَّاسْ الْيِحِبُّوهْ.
«مَبْرُوكْ لَيْكُو إِنْتُو وَكِتْ النَّاسْ يِعَيُّرُوكُو وَ يَطُرْدُوكُو وَ بِالْكِدِبْ يُخُطُّوا فَوْقكُو كَلَامْ شَيْن أَشَانْ إِنْتُو تَلَامِيذِي.
لَاكِنْ حَجُّوا لَيَّهْ بِنَفَسْ بَارِدْ وَ إِحْتِرَامْ. سَوُّوا كُلَّ شَيّءْ بِنِيَّةْ مُخْلِصَةْ. وَ بَيْدَا، الْعَيْب يِسَوِّيهُمْ لِلنَّاسْ الْيَتْهَمَوْكُو وَ يِعَيُّرُوكُو فِي شَانْ الْخَيْر التِّسَوُّوهْ فِي دَرِبْ الْمَسِيحْ.
مَبْرُوكْ لِلْيِسَاعِدَهْ إِلٰـهْ يَعْقُوبْ لِلْيُخُطّ عَشَمَهْ فِي اللّٰهْ إِلٰـهَهْ.
أَشَانْ دَا، أَنَا نَفْرَحْ وَكِتْ أَنَا ضَعِيفْ وَ وَكِتْ يِعَيُّرُونِي وَ يِتَعُّبُونِي وَ يِعَذُّبُونِي وَ يِضَايُقُونِي فِي شَانْ أَنَا قَاعِدْ نِتَابِعْ الْمَسِيحْ. أَشَانْ وَكِتْ مَا عِنْدِي قُدْرَةْ، فِي الْبَكَانْ دَا بَسْ، الْقُدْرَةْ تَقْعُدْ فَوْقِي.
يِتَعُّبُوكُو إِنْتُو بِسَبَبْ أُسْمِي أَشَانْ مَا عِرْفَوْا اللّٰهْ الرَّسَّلَانِي.
هُمَّنْ صَبَرَوْا فِي التَّعَبْ وَ أَنِحْنَ نُقُولُوا هُمَّنْ نَاسْ مُبَارَكِينْ. إِنْتُو سِمِعْتُوا بِصَبُرْ أَيُّوبْ وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ اللّٰهْ أَنْطَاهْ بَرَكَةْ فِي الأَخِيرْ أَشَانْ اللّٰهْ هُو الرَّحْمـٰنْ الرَّحِيمْ.
وَ الْيَهُودْ شَافَوْا نَاسْ كَتِيرِينْ جَايِينْ وَ حَسَدَوْا بُولُسْ وَ بَرْنَابَا. وَ أَشَانْ دَا، قَمَّوْا خَالَفَوْا كَلَامْ بُولُسْ وَ عَيَّرَوْه.
أَسْمَعَوْنِي إِنْتُو التَّعَرْفُوا الْعَدَالَةْ، إِنْتُو الشَّعَبْ الْوَصِيَّاتِي قَاعِدِينْ فِي قُلُوبْكُو! مَا تَخَافَوْا وَكِتْ النَّاسْ يِعَيُّبُوكُو وَ مَا تِنْبَهْتُوا وَكِتْ يِعَيُّرُوكُو.
يَا اللّٰهْ! فَكِّرْ فِي عُدْوَانَكْ الْعَيَّرَوْا خَطْوَاتْ الْمَلِكْ الْإِنْتَ مَسَحْتَهْ وَ دَرَّجْتَهْ.
وَ نَاسْ مَجْمُوعَةْ الْأَنْبِيَاء الْقَاعِدِينْ مُقَابِلِينْ أَرِيحَا شَافَوْه وَ قَالَوْا: «رُوحْ إِلِيَاسْ قَاعِدْ فِي أَلْيَسَعْ!» وَ هُمَّنْ مَشَوْا لَاقَوْه وَ وَقَعَوْا بِوُجُوهُّمْ وَ سَجَدَوْا قِدَّامَهْ.
خَلِّي حَالْكُو فِي أُسْط النَّاسْ الْمَا مُؤمِنِينْ تَبْقَى عَدِيلَةْ. وَ بِمِثِلْ دَا، كَنْ يَكْدُبُوا فِيكُو وَ يُقُولُوا إِنْتُو نَاسْ فَسْلِينْ كُلَ، يِشِيفُوا عَمَلْكُو السَّمَحْ وَ فِي الأَخِيرْ، يِمَجُّدُوا اللّٰهْ فِي يَوْم الْفَرَجْ.
هُو جَعَلْ كَدَرْ الْمُعْيَارْ الْيَجِي فَوْقَهْ فِي شَانْ الْمَسِيحْ عِنْدَهْ فَايْدَةْ كَتِيرَةْ مِنْ كُلَّ دَهَبْ مَصِرْ. وَ هُو خَطَّ فِكْرَهْ فِي الْأَجُرْ الْقِدَّامَهْ.
وَ شَكَرَوْا اللّٰهْ فِي شَانِي.
وَ رَدَّوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «إِنْتَ وِلْدَوْك وَ رَبَّوْك فِي ذُنُوبْ. مَا تَقْدَرْ تِعَلِّمْنَا شَيّءْ!» وَ خَلَاصْ، طَرَدَوْه مِنْ بَيْت الصَّلَاةْ.
وَ قَمَّوْا عَيَّرَوْه وَ قَالَوْا: «إِنْتَ بَسْ تِلْمِيذَهْ! أَنِحْنَ تَلَامِيذ مُوسَى!
وَ الْيَهُودْ رَدَّوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «كَلَامْنَا فَوْقَكْ صَحِيحْ! إِنْتَ مِنْ دَارْ السَّامِرَةْ وَ إِنْتَ مُشَوْطِنْ!»
وَ مِثِلْ دَا، خَلُّوا نُورْكُو يِضَوِّي قِدَّامْ النَّاسْ. وَ خَلُّوهُمْ يِشِيفُوا خِدْمِتْكُو السَّمْحَةْ وَ يَشْكُرُوا أَبُوكُو اللّٰهْ الْقَاعِدْ فِي السَّمَاوَاتْ.
الْإِنْسَانْ يَقْدَرْ يِعِيشْ دَايْماً وَلَّا؟ وَ أَبَداً مَا يِشِيفْ الْقَبُرْ وَلَّا؟
مَبْرُوكْ لِنَاسَكْ وَ لِمَسَائِيلَكْ الدَّايْماً قَاعِدِينْ مَعَاكْ وَ يَسْمَعَوْا حِكْمَتَكْ.
وَ نَاسْ كَتِيرِينْ يِتَابُعُوهُمْ فِي فَسَادْهُمْ وَ بِسَبَبْهُمْ، النَّاسْ يُقُولُوا كَلَامْ فَسِلْ فِي دَرِبْ الْحَقّ.
لَاكِنْ الْيَهُودْ أَبَوْا مَا دَوَّرَوْا شَهَادْتَهْ وَ بَدَوْا يِعَيُّرُوهْ. وَ بُولُسْ حَتَّ خَلَقَهْ مِنْهُمْ وَ قَالْ: «إِنْتُو مَسْؤُولِينْ مِنْ الْيَجِي فَوْقكُو. أَنَا بَرِي مِنْكُو. مِنْ الْيَوْم نِبَلِّغْ الْبِشَارَةْ لِلنَّاسْ الْمَا يَهُودْ.»
وَ فِي النَّادُمْ دَا، يَنْزِلْ رُوحْ اللّٰهْ وَ دَا رُوحْ الْحِكْمَةْ وَ الْمَعْرَفَةْ وَ الشَّوْرَةْ وَ الْفَحَالِيَّةْ وَ الْعِلِمْ وَ الْخَوْف مِنْ اللّٰهْ.
وَ بَيْدَا، اللّٰهْ الرَّبّ يِدَمِّرْ الْمَوْت إِلَى الْأَبَدْ وَ يُقُشّ دُمُوعْ كُلَّ الْوُجُوهْ وَ يِوَدِّرْ عَيْب شَعَبَهْ فِي كُلَّ الْأَرْض. دَا كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو قَالَهْ.
وَ الرُّسُلْ مَرَقَوْا مِنْ بَكَانْ الْمَجْلَسْ فَرْحَانِينْ أَشَانْ اللّٰهْ شَرَّفَاهُمْ بِالتَّعَبْ التِّعِبَوْه فِي شَانْ أُسُمْ عِيسَى.
لَاكِنْ نِدَوْرُوا نَسْمَعَوْا كَلَامَكْ وَ نَعَرْفُوا فِكْرَكْ. وَ كَنْ لِمَجْمُوعِتْكُو دِي، نَعَرْفُوا كَدَرْ فِي كُلِّ بَكَانْ النَّاسْ قَاعِدِينْ يَشْكُوا مِنْهَا.»
الْمَسِيحْ تِعِبْ وَ مَاتْ. وَ فِي أَيِّ بَكَانْ، أَنِحْنَ كُلَ نَتْعَبَوْا مِثْلَهْ أَشَانْ حَيَاةْ عِيسَى تِنْشَافْ فِي جِسِمْنَا.
أَشَانْ دَا أَبَداً مَا نَكْسَلَوْا. صَحِيحْ، جِسِمْنَا قَاعِدْ يُمُوتْ وَ لَاكِنْ الْحَيَاةْ الْجَدِيدَةْ قَاعِدَةْ تِزِيدْ فِي قُلُوبْنَا كُلِّ يَوْم.
وَ لَاكِنْ كَنْ يِتَعُّبُوهْ أَشَانْ هُو مَسِيحِي بَسْ، خَلِّي مَا يَخْجَلْ. فِي بَدَلَهْ، خَلِّي يِمَجِّدْ اللّٰهْ أَشَانْ النَّاسْ جَعَلَوْه نَادُمْ هَنَا الْمَسِيحْ.