8 وَ هُمَّنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ وَ الْأَلْمِي وَ الدَّمّ. وَ الشَّهَادَاتْ التَّلَاتَةْ دَوْل كَلَامْهُمْ وَاحِدْ.
«لَاكِنْ الْمُعَاوِنْ يَجِي. أَنَا نِرَسِّلَهْ لَيْكُو مِنْ بَكَانْ أَبُويِ وَ هُو رُوحْ الْحَقّ النَّازِلْ مِنْ اللّٰهْ. وَ وَكِتْ هُو يَجِي، هُو يَشْهَدْ لَيِّ
وَ دَا مَثَلْ هَنَا الْغَطِّسِينْ الْهَسَّعْ يِنَجِّيكُو. وَ الْمُهِمّ فِي الْغَطِّسِينْ مَا غَسُولْ الْجِلِدْ مِنْ الْوَسَخْ لَاكِنْ هُو الْعَهَدْ التِّسَوُّوهْ مَعَ اللّٰهْ بِنِيَّةْ مُخْلِصَةْ. وَ الْغَطِّسِينْ يِنَجِّيكُو بِسَبَبْ بُعَاثْ عِيسَى الْمَسِيحْ.
الرُّوحْ الْقُدُّوسْ ذَاتَهْ يَشْهَدْ فِي نُفُوسْنَا كَدَرْ أَنِحْنَ عِيَالْ اللّٰهْ.
وَ نَاسْ كَتِيرِينْ قَمَّوْا وَ شَهَدَوْا فَوْقَهْ بِكِدِبْ لَاكِنْ شَهَادَاتْهُمْ كُلَ شِقْ شِقْ.
وَ هُو خَطَّ فَوْقنَا خِتْمَهْ وَ نَزَّلْ فِي قُلُوبْنَا الرُّوحْ الْقُدُّوسْ أَشَانْ يَبْقَى الضَّمَانْ الْيِوَصِّفْنَا كَدَرْ اللّٰهْ يِسَوِّي كُلِّ شَيّءْ الْوَاعَدْ بَيَّهْ.
وَ الْكَلَامْ دَا يِوَافِقْ مَعَ كَلَامْ اللّٰهْ الْمَكْتُوبْ فِي كِتَابْ الْأَنْبِيَاء الْبُقُولْ:
أَشَانْ دَا، أَمْشُوا نَادُوا نَاسْ هَنَا كُلَّ الْأُمَمْ أَشَانْ يَبْقَوْا تَلَامِيذِي وَ غَطُّسُوهُمْ فِي أَلْمِي بِأُسُمْ اللّٰهْ الْأَبُو وَ إِبْنَهْ الْمَسِيحْ وَ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ.
وَ أَشَانْ دَا، عِيسَى كُلَ مَرَقْ وَ تِعِبْ بَرَّا مِنْ الْمَدِينَةْ أَشَانْ يِسَوِّي الشَّعَبْ خَاصّ لِلّٰهْ بِدَفِّقِينْ دَمَّهْ هُو.
شُنُو يُكُونْ لِلنَّاسْ الْيِقَبُّلُوا فِي حَالْهُمْ الْقَدِيمَةْ؟ النَّاسْ دَوْل قِبْلَوْا نُورْ اللّٰهْ فِي قُلُوبْهُمْ وَ عِرْفَوْا الْبَرَكَةْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهَا وَ شَارَكَوْا فِي الرُّوحْ الْقُدُّوسْ
لَاكِنْ عَسْكَرِي وَاحِدْ طَعَنَهْ فِي نَايْطَهْ بِحَرْبَةْ وَ طَوَّالِي دَفَّقْ مِنَّهْ دَمّ وَ أَلْمِي.
كَنْ نَقْبَلَوْا شَهَادَةْ النَّاسْ كُلَ، نَعَرْفُوا شَهَادَةْ اللّٰهْ أَكْبَرْ. وَ شَهَادَةْ اللّٰهْ، هِي الْكَلَامْ الْقَالَهْ فِي إِبْنَهْ.