11 وَ دِي هِي الشَّهَادَةْ، اللّٰهْ أَنْطَانَا الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ وَ الْحَيَاةْ دِي تِنْلَقِي فِي إِبْنَهْ.
أَشَانْ أُجْرَةْ الذَّنِبْ، هِي الْمَوْت وَ الْعَطِيَّةْ الْاللّٰهْ يَنْطِيهَا بَلَا تَمَنْ، هِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ بِرَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَاعَدَانَا بَيَّهْ، هُو الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
أَيِّ نَادُمْ الْآمَنْ بِإِبْن اللّٰهْ لِقِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ. لَاكِنْ أَيِّ نَادُمْ الْيَابَى مَا يِتَابِعْ كَلَامْ إِبْن اللّٰهْ، هُو مَا يَلْقَى الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ أَشَانْ غَضَبْ اللّٰهْ قَاعِدْ فَوْقَهْ.»
وَ نَعَرْفُوا كَدَرْ إِبْن اللّٰهْ جَاءْ وَ فَتَّحْ لَيْنَا قُلُوبْنَا أَشَانْ نَعَرْفُوا اللّٰهْ هُو الْإِلٰـهْ الْحَقّ وَ خَلَاصْ أَنِحْنَ بِقِينَا نَاسْ الْإِلٰـهْ الْحَقّ بِإِبْنَهْ عِيسَى الْمَسِيحْ. هُو بَسْ الْإِلٰـهْ الْحَقّ وَ الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
دَاهُو كِكَّيْف اللّٰهْ بَيَّنْ لَيْنَا مَحَبِّتَهْ. اللّٰهْ رَسَّلْ إِبْنَهْ الْوَاحِدْ فِي الدُّنْيَا أَشَانْ بَيَّهْ نَلْقَوْا الْحَيَاةْ.
هِي عِنْدَهَا الْحَيَاةْ وَ الْحَيَاةْ هِي نُورْ لِلنَّاسْ.
الْمُؤمِنِينْ بِإِبْن اللّٰهْ كَرَبَوْا الشَّهَادَةْ دِي فِي قُلُوبْهُمْ. النَّاسْ الْمَا مُؤمِنِينْ بِالْكَلَامْ الْاللّٰهْ قَالَهْ، هُمَّنْ كَدَبَوْا اللّٰهْ أَشَانْ أَبَوْا مَا يَقْبَلَوْا شَهَادَةْ اللّٰهْ فِي إِبْنَهْ.
الشَّافَهْ بِعَيْنَهْ شَاهِدْ لَيَّهْ وَ شَهَادْتَهْ صَحِيحَةْ وَ هُو يَعَرِفْ كَلَامَهْ صَحِيحْ وَ هُو يَشْهَدْ أَشَانْ إِنْتُو كُلَ تِآمُنُوا.
نَنْطِيهُمْ الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ وَ أَبَداً مَا يِوَدُّرُوا. نَادُمْ مَا يَقْدَرْ يَخْطِفْهُمْ مِنْ إِيدَيْنِي.
وَ سِمْعَانْ بُطْرُسْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «يَا سَيِّدْنَا، نَمْشُوا وَيْن؟ إِنْتَ وِحَيْدَكْ عِنْدَكْ كَلَامْ الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
وَ مِثِلْ اللّٰهْ هُو ذَاتَهْ بَسْ يَنْطِي الْحَيَاةْ، هُو أَنْطَى إِذِنْ لِإِبْنَهْ كُلَ يَنْطِي الْحَيَاةْ مِثْلَهْ.
أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِي مَحَبَّةْ اللّٰهْ. خُطُّوا بَالْكُو فِي الرَّحْمَةْ الْجَايَةْ مِنْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ، التِّوَدِّينَا فِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
وَ فِيَّهْ شَهَادَاتْ تَلَاتَةْ
وَ بِسَبَبْ الْإِيمَانْ دَا، يَرْجَوْا بِعَشَمْ الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ الْهُو وَاعَدَاهُمْ بَيْهَا مِنْ قُبَّالْ بِدَايَةْ الدُّنْيَا. وَ اللّٰهْ أَبَداً مَا يَكْدِبْ.
وَ لَاكِنْ دَاهُو السَّبَبْ الْبَيَّهْ رَبِّنَا رَحَمَانِي. أَنَا أَكْبَرْ مُذْنِبْ وَ لَاكِنْ الْمَسِيحْ عِيسَى وَصَّفْ بَيِّ صَبْرَهْ الْعَظِيمْ وَ سَوَّانِي مَثَلْ وَاضِحْ لِكُلَّ النَّاسْ الْيِآمُنُوا بَيَّهْ وَ يَلْقَوْا الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
وَ عِيسَى رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَنَا بَسْ الدَّرِبْ وَ الْحَقّ وَ الْحَيَاةْ. مَا فِي نَادُمْ يَمْشِي لِلّٰهْ إِلَّا بَيِّ أَنَا.
وَ كُلَّ الْأَخْوَانْ يَشْهَدَوْا لِدِمِتْرِي كَدَرْ هُو نَادُمْ عَدِيلْ وَ الْحَقّ الْبِنْشَافْ فَوْقَهْ كُلَ يَشْهَدْ لَيَّهْ. أَنِحْنَ كُلَ نَشْهَدَوْا لَيَّهْ وَ تَعَرِفْ شَهَادِتْنَا صَحِيحَةْ.
وَ أَنَا نَعَرِفْ كَدَرْ وَصِيَّةْ اللّٰهْ تَنْطِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ. وَ أَشَانْ دَا، أَنَا نُقُولْ الْكَلَامْ الْأَبُويِ أَوْرَانِي بَيَّهْ.»
دَا بَسْ الشَّيّءْ الْأَبُويِ يِدَوْرَهْ، كُلَّ نَادُمْ الْيِشِيفْ إِبْن اللّٰهْ وَ يِآمِنْ بَيَّهْ يَلْقَى الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ وَ أَنَا نِقَوِّمَهْ فِي الْيَوْم الْأَخِيرْ.»
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، الْمَلَكْ وَصَّفَانِي بَحَرْ هَنَا أَلْمِي الْحَيَاةْ. وَ الْبَحَرْ هَنَا أَلْمِي صَافِي الْبِرَارِي وَ مَارِقْ مِنْ عَرْش هَنَا اللّٰهْ وَ الْحَمَلْ.
وَ يُوحَنَّا شَهَدْ بِكُلَّ شَيّءْ الشَّافَهْ الْبُخُصّ كَلَامْ اللّٰهْ وَ شَهَادَةْ عِيسَى الْمَسِيحْ. وَ هُو كَتَبَاهُمْ فِي الْكِتَابْ دَا.
«أَسْمَعَوْا نُقُولْ لَيْكُو الْحَقّ، النَّادُمْ الْمُؤمِنْ بَيِّ لِقِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ خَلَاصْ.
وَ اللّٰهْ الْأَبُو يَبْعَثْ الْمَيْتِينْ وَ يَنْطِيهُمْ الْحَيَاةْ. وَ بِمِثِلْ دَا، إِبْنَهْ كُلَ يَنْطِي الْحَيَاةْ لِأَيِّ نَادُمْ الْيِدَوْر يَنْطِيهَا لَيَّهْ.
هَسَّعْ بَسْ الْخَدَّامْ الْيَقْطَعْ الْغَلَّةْ يَلْقَى أُجُرْتَهْ وَ يِلِمّ الْغَلَّةْ وَ يَخْزِنْهَا لِلْآخِرَةْ. وَ بِمِثِلْ دَا، النَّادُمْ الْيِتَيْرِبْ وَ النَّادُمْ الْيَقْطَعْ، يَفْرَحَوْا سَوَا.
«وَ النَّاسْ دَوْل يِنْدَسَّوْا فِي الْعِقَابْ الْأَبَدِي وَ الصَّالِحِينْ كَمَانْ يِنْدَسَّوْا فِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.»
وَ بَيْدَا، مِثِلْ الْمَوْت مَلَكْ فِي النَّاسْ بِسَبَبْ الذَّنِبْ، مِثِلْ دَا رَحْمَةْ اللّٰهْ كُلَ تَمْلُكْ فِي النَّاسْ وَ تِسَوِّيهُمْ صَالِحِينْ وَ تِوَدِّيهُمْ فِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ بِعِيسَى الْمَسِيحْ رَبِّنَا.
وَ دِي هِي شَهَادَةْ يَحْيَى وَكِتْ كُبَارَاتْ الْيَهُودْ رَسَّلَوْا لَيَّهْ رُجَالْ دِينْ وَ لَاوِيِّينْ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ لِيَسْأَلَوْه هُو يَاتُو.
وَ وَاجِبْ يُشُقّ دَارْ السَّامِرَةْ.
وَ دِي هِي الْمَحَبَّةْ الصَّحِيحَةْ، هِي مَا الْمَحَبَّةْ الْأَنِحْنَ نِحِبُّوا بَيْهَا اللّٰهْ. لَا. هِي الْمَحَبَّةْ الْاللّٰهْ حَبَّانَا بَيْهَا لَحَدِّي رَسَّلْ إِبْنَهْ لِيَمْحَا ذُنُوبْنَا.