21 دَاهُو الْوَصِيَّةْ الْأَنْطَاهَا لَيْنَا. النَّاسْ الْيِحِبُّوا اللّٰهْ وَاجِبْ يِحِبُّوا أَخْوَانْهُمْ كُلَ.
مَا تِشِيلُوا تَارْ وَ مَا تَكُرْبُوا فِي قُلُوبْكُو لِعِيَالْ شَعَبْكُو. حِبّ أَخُوكْ مِثِلْ تِحِبّ نَفْسَكْ! وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.
دَاهُو الْكَلَامْ السِّمِعْتُوهْ مِنْ الْبِدَايَةْ. وَاجِبْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا.
وَ أَكِيدْ، اللّٰهْ ذَاتَهْ عَلَّمَاكُو كَدَرْ وَاجِبْ تِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو. وَ أَشَانْ دَا، إِنْتُو مَا حَوْجَانِينْ أَنِحْنَ نَكْتُبُوا لَيْكُو فِي الْمَحَبَّةْ الْأَخَوِيَّةْ.
وَ آخِرْ شَيّءْ نُقُولَهْ لَيْكُو كُلُّكُو، خَلِّي قَلِبْكُو يَبْقَى وَاحِدْ وَ خَلِّي رُوحْكُو تَبْقَى طَوِيلَةْ. أَرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو بِمَحَبَّةْ أَخَوِيَّةْ وَ بِقَلِبْ حَنُونْ وَ مَسْكُنُوا نُفُوسْكُو.
أَشَانْ كُلَّ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، زِبْدِتْهُمْ تِنْلَقِي فِي وَصِيَّةْ وَاحِدَةْ وَ هِي: <حِبّ أَخُوكْ مِثِلْ تِحِبّ نَفْسَكْ.>
«وَ الْوَصِيَّةْ النَّنْطِيهَا لَيْكُو دِي هِي، وَاجِبْ تِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو مِثِلْ أَنَا نِرِيدْكُو.
وَ دِي هِي وَصِيّتَهْ، وَاجِبْ نِآمُنُوا بِأُسُمْ إِبْنَهْ عِيسَى الْمَسِيحْ وَ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا مِثِلْ هُو أَمَرَانَا بَيَّهْ.
كَنْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا، دَا بَسْ الدَّلِيلْ الْيِأَكِّدْ كَدَرْ مَرَقْنَا مِنْ حَالَةْ الْمَوْت وَ دَخَلْنَا فِي حَالَةْ الْحَيَاةْ. أَيِّ نَادُمْ الْمَا يِحِبّ أَخْوَانَهْ يَقْعُدْ فِي الْمَوْت.
قُبَّالْ كُلَّ شَيّءْ، أَرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو بِمَحَبَّةْ شَدِيدَةْ أَشَانْ الْعِنْدَهْ مَحَبَّةْ يِسَامِحْ زِيَادَةْ لِلنَّاسْ الْيَخْطَوْا فَوْقَهْ.
وَ الْعَالِمْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «النَّادُمْ السَّوَّى لَيَّهْ الرَّحْمَةْ.» وَ خَلَاصْ عِيسَى قَالْ لَيَّهْ: «قُمّ سَوِّي نَفْس الشَّيّءْ مِثْلَهْ.»
يَا الْمَحْبُوبِينْ، اللّٰهْ يِحِبِّنَا بِلْحَيْن وَ أَشَانْ دَا، وَاجِبْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا.
أَشَانْ فِي دَرِبْ الْمَسِيحْ عِيسَى، كَنْ نَادُمْ مُطَهَّرْ وَلَّا مَا مُطَهَّرْ كُلَ، دَا مَا مُهِمّ. الشَّيّءْ الْمُهِمّ دَا، هُو الْإِيمَانْ بِالْمَسِيحْ وَ الْمَحَبَّةْ الْجَايَةْ مِنْ الْإِيمَانْ دَا.
يَا عِيَالِي، خَلِّي مَا نِرَّايَدَوْا بِكَلَامْ خُشُومْنَا بَسْ لَاكِنْ خَلِّي نِرَّايَدَوْا بِالْفِعِلْ وَ بِالْمَحَبَّةْ الصَّحِيحَةْ.
«سِمِعْتُوا قَالَوْا: ‹حِبّ أَخُوكْ وَ أَكْرَهْ عَدُوكْ.›
يَا أَخْوَانِي النِّحِبُّكُو، أَنَا مَا قَاعِدْ نَكْتِبْ لَيْكُو وَصِيَّةْ جَدِيدَةْ. لَا. أَنَا نَكْتِبْ لَيْكُو الْوَصِيَّةْ الْقَاعِدَةْ مِنْ زَمَانْ وَ إِنْتُو عِرِفْتُوهَا مِنْ الْأَوَّلْ. وَ الْوَصِيَّةْ دِي، هِي الْكَلَامْ الْإِنْتُو سِمِعْتُوهْ مِنِّنَا.