11 يَا الْمَحْبُوبِينْ، اللّٰهْ يِحِبِّنَا بِلْحَيْن وَ أَشَانْ دَا، وَاجِبْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا.
وَ أَلْحَمَّلَوْا الْوَاحِدِينْ لِلْآخَرِينْ بِمَحَبَّةْ. وَ كَنْ نَادُمْ عِنْدَهْ ضَلِيمَةْ فَوْق أَخُوهْ، خَلِّي يِسَامِحَهْ. الرَّبّ سَامَحَاكُو وَ أَشَانْ دَا، وَاجِبْ لَيْكُو تِسَّامَحَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو.
وَ نَنْطِيكُو وَصِيَّةْ جَدِيدَةْ وَ الْوَصِيَّةْ هِي أَرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو. أَرَّايَدَوْا مِثِلْ أَنَا نِرِيدْكُو.
وَ دِي هِي وَصِيّتَهْ، وَاجِبْ نِآمُنُوا بِأُسُمْ إِبْنَهْ عِيسَى الْمَسِيحْ وَ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا مِثِلْ هُو أَمَرَانَا بَيَّهْ.
وَ الْعَالِمْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «النَّادُمْ السَّوَّى لَيَّهْ الرَّحْمَةْ.» وَ خَلَاصْ عِيسَى قَالْ لَيَّهْ: «قُمّ سَوِّي نَفْس الشَّيّءْ مِثْلَهْ.»
خَلِّي الزَّعَلْ وَ الْغَبِينَةْ وَ الْغَضَبْ وَ الْهُرَاجْ وَ الْقَطِيعَةْ يَبْقَوْا مَا فِيهُمْ أَمْبَيْنَاتْكُو وَ خَلُّوا مِنْكُو الْحَسِيفَةْ.
يَا أَخْوَانِي النِّحِبُّكُو، أَنَا مَا قَاعِدْ نَكْتِبْ لَيْكُو وَصِيَّةْ جَدِيدَةْ. لَا. أَنَا نَكْتِبْ لَيْكُو الْوَصِيَّةْ الْقَاعِدَةْ مِنْ زَمَانْ وَ إِنْتُو عِرِفْتُوهَا مِنْ الْأَوَّلْ. وَ الْوَصِيَّةْ دِي، هِي الْكَلَامْ الْإِنْتُو سِمِعْتُوهْ مِنِّنَا.
دَاهُو الْكَلَامْ السِّمِعْتُوهْ مِنْ الْبِدَايَةْ. وَاجِبْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا.
يَا الْمَحْبُوبِينْ، خَلِّي نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا أَشَانْ الْمَحَبَّةْ هِي مِنْ اللّٰهْ. كُلَّ النَّاسْ الْيِحِبُّوا أَخْوَانْهُمْ هُمَّنْ النَّاسْ الْبِقَوْا عِيَالْ اللّٰهْ وَ يَعَرْفُوا اللّٰهْ.
يَا السَّيِّدَةْ، نِدَوْر نَطْلُبْ مِنْكِ شَيّءْ وَاحِدْ. مَا نَكْتِبْ لَيْكِ وَصِيَّةْ جَدِيدَةْ. الْوَصِيَّةْ دِي سِمِعْنَاهَا مِنْ الْبِدَايَةْ وَ هِي وَاجِبْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا.