7 يَا عِيَالِي، مَا تِخَلُّوا نَادُمْ وَاحِدْ يُغُشُّكُو. النَّاسْ الْيِسَوُّوا عَمَلْ صَالِحْ، هُمَّنْ صَالِحِينْ مِثِلْ إِبْن اللّٰهْ هُو صَالِحْ.
عِرِفْتُوا إِبْن اللّٰهْ هُو صَالِحْ وَ أَشَانْ دَا، تَعَرْفُوا كَدَرْ كُلَّ النَّاسْ الْيِتَابُعُوا الْحَالْ الصَّالْحَةْ مِثْلَهْ، هُمَّنْ عِيَالْ اللّٰهْ.
أَشَانْ النَّاسْ الصَّالِحِينْ قِدَّامْ اللّٰهْ، هُمَّنْ مَا النَّاسْ الْيَعَرْفُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، لَاكِنْ هُمَّنْ النَّاسْ الْيِطَبُّقُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. هُمَّنْ بَسْ النَّاسْ الْاللّٰهْ يَجْعَلْهُمْ صَالِحِينْ.
وَ أَيِّ نَادُمْ الْعِنْدَهْ عَشَمْ مِثِلْ دَا فِي الْمَسِيحْ، يِطَهِّرْ قَلْبَهْ تَمَامْ مِثِلْ إِبْن اللّٰهْ هُو طَاهِرْ.
وَ الْكَلَامْ دَا كَتَبْتَهْ لَيْكُو بِسَبَبْ النَّاسْ الْيِدَوْرُوا يَمُرْقُوكُو مِنْ الدَّرِبْ الصَّحِيحْ.
يَا عِيَالِي، أَنَا قَاعِدْ نَكْتِبْ لَيْكُو الْكَلَامْ دَا أَشَانْ مَا تَذْنُبُوا. لَاكِنْ كَنْ أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو يَذْنِبْ، عِنْدِنَا نَادُمْ وَاحِدْ يِدَافِعْ لَيْنَا قِدَّامْ اللّٰهْ أَبُونَا وَ هُو عِيسَى الْمَسِيحْ وَ هُو بَسْ الصَّالِحْ.
إِنْتَ تِحِبّ الْعَدَالَةْ وَ تَكْرَهْ الظُّلُمْ. أَشَانْ دَا، الرَّبّ إِلٰـهَكْ عَزَلَكْ إِنْتَ بَسْ مِنْ رُفْقَانَكْ وَ مَسَحَكْ بِدِهِنْ السُّرُورْ.
وَ اللّٰهْ يَقْبَلْ نَادُمْ مِنْ أَيِّ قَبِيلَةْ كَنْ يَخَافْ مِنَّهْ وَ عَمَلَهْ صَالِحْ.
أَشَانْ نُورْ اللّٰهْ يِجِيبْ نَتِيجَةْ فِي قُلُوبْ النَّاسْ وَ النَّتِيجَةْ دِي، هِي الْخَيْر وَ الْعَدَالَةْ وَ الْحَقّ.
مَبْرُوكْ لِلْيَحْفَضَوْا قَوَانِينَهْ وَ يِطَبُّقُوا عَدَالْتَهْ فِي كُلَّ وَكِتْ.
وَ فِي الصَّلِيبْ، هُو بِنَفْسَهْ حَمَلْ ذُنُوبْنَا فِي جِسْمَهْ أَشَانْ نِخَلُّوا الذُّنُوبْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ نِعِيشُوا بِحَالْ صَالْحَةْ. وَ بِوَاسِطَةْ جِرَاحَهْ، إِنْتُو لِقِيتُوا الشِّفَاءْ.
نِسِيتُوا كَدَرْ الْمُذْنِبِينْ مَا يَوْرُثُوا مَمْلَكَةْ اللّٰهْ وَلَّا؟ مَا تُغُشُّوا نُفُوسْكُو. كَنْ نَادُمْ فَاسِقْ وَلَّا عَابِدْ أَصْنَامْ وَلَّا زَنَّايْ وَلَّا شَمْرَوْخَةْ وَلَّا لُوطِي
وَ نِتَابُعُوا دَرْبَهْ بِحَالْ طَيْبَةْ وَ صَالْحَةْ فِي كُلَّ أَيَّامْ حَيَاتْنَا.
إِنْتَ مُؤمِنْ كَدَرْ اللّٰهْ وَاحِدْ. دَا سَمَحْ. حَتَّى الشَّوَاطِينْ كُلَ مُؤمِنِينْ كَدَرْ اللّٰهْ وَاحِدْ وَ لَاكِنْ يَرْجُفُوا وَ يَخَافَوْا مِنْ الْعَذَابْ الْيَجِي فَوْقهُمْ.
وَ تَبْقَوْا صَالِحِينْ وَ مَلَانِينْ بِالْخَيْر الْجَايِ مِنْ عِيسَى الْمَسِيحْ. وَ خَلَاصْ، الْمَجْد وَ الشُّكُرْ لِلّٰهْ.
وَ نُقُولْ لَيْكُو كَنْ إِنْتُو مَا بِقِيتُوا صَالِحِينْ زِيَادَةْ مِنْ الْعُلَمَاءْ وَ الْفَرِيزِيِّينْ، أَبَداً مَا تَدْخُلُوا فِي مَمْلَكَةْ اللّٰهْ.
طَبُّقُوا كَلَامْ اللّٰهْ وَ مَا تَسْمَعَوْه بَسْ. كَنْ تَسْمَعَوْه وَ مَا تِطَبُّقُوهْ، تُغُشُّوا نُفُوسْكُو.
وَ لَيَّهْ هُو، إِبْرَاهِيمْ أَنْطَى الْعُشُرْ مِنْ كُلَّ شَيّءْ الشَّالَهْ فِي الْحَرِبْ. وَ أَوَّلْ شَيّءْ، الْأُسُمْ مَلْكِصَادِقْ مَعَنَاتَهْ الْمَلِكْ الْعَادِلْ وَ بَتَّانْ هُو مَلِكْ شَالِيمْ، مَعَنَاتَهْ مَلِكْ السَّلَامْ.
وَ لَاكِنْ فِي إِبْنَهْ بُقُولْ: <يَا اللّٰهْ، عَرْشَكْ قَاعِدْ إِلَى الْأَبَدْ وَ عَصَاةْ مُلْكَكْ، هِي عَصَاةْ عَدَالَةْ.
مَا تِخَلُّوا نَادُمْ يُغُشُّكُو بِكَلامْ بَاطِلْ. بِسَبَبْ الذُّنُوبْ الْمِثِلْ دَوْل، اللّٰهْ يِنَزِّلْ غَضَبَهْ فَوْق الْعَاصِيِينْ.
يَا عِيَالِي، خَلِّي مَا نِرَّايَدَوْا بِكَلَامْ خُشُومْنَا بَسْ لَاكِنْ خَلِّي نِرَّايَدَوْا بِالْفِعِلْ وَ بِالْمَحَبَّةْ الصَّحِيحَةْ.
وَ بِمِثِلْ دَا، مَحَبَّةْ اللّٰهْ تَبْقَى كَامِلَةْ فَوْقنَا وَ فِي يَوْم الْحِسَابْ مَا نَخَافَوْا أَشَانْ فِي الدُّنْيَا أَنِحْنَ عِشْنَا مِثِلْ عِيسَى الْمَسِيحْ.