6 النَّادُمْ الْيُقُولْ هُو ثَابِتْ فَوْقَهْ وَاجِبْ يَمْشِي فِي الدُّنْيَا مِثِلْ عِيسَى الْمَسِيحْ مَشَى فِي الدُّنْيَا.
دَا بَسْ الدَّرِبْ وَ اللّٰهْ نَادَاكُو لِتِشِيلُوهْ. أَشَانْ الْمَسِيحْ كُلَ تِعِبْ فِي شَانْكُو وَ بِقِي لَيْكُو مَثَلْ أَشَانْ تِتَابُعُوهْ.
الشَّيّءْ الْأَنَا سَوَّيْتَهْ دَا مَثَلْ لَيْكُو أَشَانْ إِنْتُو كُلَ تِسَوُّوا مِثِلْ أَنَا سَوَّيْتَهْ لَيْكُو.
تَابُعُوا دَرْبِي أَشَانْ أَنَا قَاعِدْ نِتَابِعْ دَرِبْ الْمَسِيحْ.
كَنْ نَادُمْ قَاعِدْ ثَابِتْ فَوْقَهْ، هُو مَا يِسَوِّي ذَنِبْ. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِسَوِّي ذَنِبْ، هُو أَبَداً مَا شَافْ إِبْن اللّٰهْ وَ لَا عِرِفَهْ.
عِيشُوا بِمَحَبَّةْ مِثِلْ مَحَبَّةْ الْمَسِيحْ الْيِحِبِّنَا بَيْهَا لَحَدِّي فَدَانَا بِرُوحَهْ. وَ قَدَّمْ نَفْسَهْ هَدِيَّةْ مِثِلْ ضَحِيَّةْ الْاللّٰهْ يَرْضَى بِرِيحِتْهَا.
شِيلُوا التَّقَلَةْ النَّنْطِيهَا لَيْكُو وَ أَبْقَوْا تَلَامِيذِي أَشَانْ أَنَا ضَلُولْ وَ حَنُونْ وَ تَلْقَوْا جُمَّةْ لِنُفُوسْكُو.
وَ النَّادُمْ الْيُقُولْ هُو يَعَرِفْ اللّٰهْ وَ لَاكِنْ مَا يِتَابِعْ الْوَصَايَا، هُو كَدَّابْ وَ الْحَقّ مَا قَاعِدْ فَوْقَهْ.
يَا عِيَالِي، أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِي الْمَسِيحْ أَشَانْ وَكِتْ هُو يِبِينْ، قُلُوبْنَا يُكُونُوا رَاقْدِينْ وَ مَا نَلْقَوْا عَيْب فِي يَوْم جَيْتَهْ.
الْعَدَالَةْ مَاشَةْ قِدَّامَهْ وَ تِجَهِّزْ لَيَّهْ الدَّرِبْ.
كَنْ إِنْتُو تِتَابُعُوا الْوَصَايَا الْأَنْطَيْتهُمْ لَيْكُو، إِنْتُو تَبْقَوْا ثَابْتِينْ فِي مَحَبِّتِي مِثِلْ أَنَا ثَابِتْ فِي مَحَبَّةْ أَبُويِ أَشَانْ أَنَا تَابَعْت وَصِيَّاتَهْ.
كُلَّ النَّاسْ الْيِتَابُعُوا وَصِيَّاتَهْ قَاعِدِينْ ثَابْتِينْ فَوْقَهْ وَ هُو قَاعِدْ ثَابِتْ فَوْقهُمْ. وَ نَعَرْفُوا أَكِيدْ كَدَرْ هُو قَاعِدْ ثَابِتْ فَوْقنَا وَ دَا نَعَرْفُوهْ مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ الْهُو نَزَّلَهْ فَوْقنَا.
وَ بِمِثِلْ دَا، مَحَبَّةْ اللّٰهْ تَبْقَى كَامِلَةْ فَوْقنَا وَ فِي يَوْم الْحِسَابْ مَا نَخَافَوْا أَشَانْ فِي الدُّنْيَا أَنِحْنَ عِشْنَا مِثِلْ عِيسَى الْمَسِيحْ.