10 وَ كَنْ نُقُولُوا أَنِحْنَ مَا أَذْنَبْنَا، نِكَدُّبُوا اللّٰهْ وَ كَلَامَهْ مَا قَاعِدْ فَوْقنَا.
وَ كَنْ نَادُمْ مِنِّنَا يُقُولْ هُو مَا عِنْدَهْ ذُنُوبْ، هُو غَشَّ نَفْسَهْ وَ الْحَقّ أَبَداً مَا قَاعِدْ فَوْقَهْ.
الْمُؤمِنِينْ بِإِبْن اللّٰهْ كَرَبَوْا الشَّهَادَةْ دِي فِي قُلُوبْهُمْ. النَّاسْ الْمَا مُؤمِنِينْ بِالْكَلَامْ الْاللّٰهْ قَالَهْ، هُمَّنْ كَدَبَوْا اللّٰهْ أَشَانْ أَبَوْا مَا يَقْبَلَوْا شَهَادَةْ اللّٰهْ فِي إِبْنَهْ.
وَ النَّادُمْ الْيُقُولْ هُو يَعَرِفْ اللّٰهْ وَ لَاكِنْ مَا يِتَابِعْ الْوَصَايَا، هُو كَدَّابْ وَ الْحَقّ مَا قَاعِدْ فَوْقَهْ.
وَ نِحِبُّكُو بِسَبَبْ الْحَقّ الْقَاعِدْ ثَابِتْ فَوْقنَا وَ الْيَقْعُدْ مَعَانَا إِلَى الْأَبَدْ.
يَا اللّٰهْ، كَنْ تِحَاسِبْ خَطَايَانَا، يَا رَبّ، يَاتُو الْيَنْجَى؟
يَا الْعِيَالْ، كَتَبْت لَيْكُو أَشَانْ عِرِفْتُوا أَبُونَا. يَا الْأَبَّهَاتْ، كَتَبْت لَيْكُو أَشَانْ الْقَاعِدْ مِنْ الْبِدَايَةْ عِرِفْتُوهْ. يَا الشَّبَابْ، كَتَبْت لَيْكُو أَشَانْ إِنْتُو شُدَادْ وَ كَلَامْ اللّٰهْ قَاعِدْ ثَابِتْ فَوْقكُو وَ غَلَبْتُوا إِبْلِيسْ الشَّرِيرْ.
وَ كَنْ مِثِلْ دَا، يَاتُو يِكَدِّبْنِي؟ وَ يَاتُو يُقُولْ كَلَامِي دَا مَا صَحِيحْ؟
خَلُّوا كَلَامْ الْمَسِيحْ يَسْكُنْ أَمْبَيْنَاتْكُو بِكُلَّ بَرَكَاتَهْ. عَلُّمُوا بَيَّهْ أَيِّ وَاحِدْ وَ أَشَّاجَعَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو بِكُلَّ حِكْمَةْ. غَنُّوا لِلّٰهْ بِكُلَّ قُلُوبْكُو بِغِنَيْ وَ أَنَاشِيدْ وَ شُكُرْ مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ.
يَا عِيَالِي، إِنْتُو نَاسْ هَنَا اللّٰهْ وَ غَلَبْتُوا الْأَنْبِيَاء الْكَدَّابِينْ دَوْل خَلَاصْ، أَشَانْ هُو الْقَاعِدْ فِيكُو أَكْبَرْ مِنْ الْقَاعِدْ فِي الدُّنْيَا.
شُنُو بَنِي آدَم، لَحَدِّي يُقُولْ هُو صَافِي؟ هُو الْوِلْدَتَهْ مَرَةْ، لَحَدِّي يُقُولْ هُو صَالِحْ؟
وَ أَيِّ نَادُمْ الْقِبِلْ شَهَادْتَهْ أَكَّدْ كَدَرْ كَلَامْ اللّٰهْ صَحِيحْ.