3 وَ فِي الْبَكَانْ دَا، الْحَرِبْ بِقِي شَدِيدْ لِشَاوُولْ. وَ سِيَادْ النُّشَّابْ شَافَوْه وَ وَكِتْ هُو شَافَاهُمْ، قَمَّ يَرْجِفْ قِدَّامْهُمْ.
وَ بَيْدَا، الْجَرَّايْ رِجْلَهْ مَا تِنَجِّيهْ وَ الْقَادِرْ قُدُرْتَهْ مَا تَنْفَعَهْ وَ الْفَحَلْ كُلَ مَا يِنَجِّي نَفْسَهْ.
وَ الْفِلِسْطِيِّينْ زَرَّوْهُمْ لِشَاوُولْ وَ عِيَالَهْ. وَ هُمَّنْ كَتَلَوْا يُونَتَانْ وَ أَبِنَدَابْ وَ مَلْكِشُوعْ، عِيَالْ شَاوُولْ.
وَ شَاوُولْ قَالْ لِلصَّبِي الشَّايِلْ لَيَّهْ سِلَاحَهْ: «سِلّ سَيْفَكْ وَ أَكْتُلْنِي. أَشَانْ مَا نِدَوْر الْمَا مُطَهَّرِينْ دَوْل يِعَذُّبُونِي.» لَاكِنْ الصَّبِي أَبَى أَشَانْ هُو خَافْ مَرَّةْ وَاحِدْ. وَ خَلَاصْ شَاوُولْ شَالْ سَيْفَهْ وَ وَقَعْ فَوْقَهْ وَ مَاتْ.