3 وَ يَارَدْ وِلِدْ أَخْنُوخْ وَ أَخْنُوخْ وِلِدْ مَتُوشَلَحْ وَ مَتُوشَلَحْ وِلِدْ لَامَكْ.
وَ بَتَّانْ أَخْنُوخْ الْمِنْ الذُّرِّيَّةْ السَّابْعَةْ مِنْ آدَمْ أَتْنَبَّأْ بِالنَّاسْ دَوْل وَ قَالْ: «شِيفُوا، رَبِّنَا يَجِي فِي أُسُطْ خَدَّامِينَهْ الصَّالِحِينْ الْمَا يِنْحَسْبُوا مِنْ الْكَتَرَةْ
وَ بِالْإِيمَانْ، أَخْنُوخْ رَفَعَوْه أَشَانْ مَا يُمُوتْ. هُو مَا أَنْلَقَى أَشَانْ اللّٰهْ بَسْ رَفَعَهْ. وَ الْكِتَابْ يَشْهَدْ لِأَخْنُوخْ كَدَرْ قُبَّالْ مَا يِنْرَفِعْ، اللّٰهْ رِضِي بَيَّهْ.
وَ أَنُوشْ وِلِدْ قِنَانْ وَ قِنَانْ وِلِدْ مَهْلَلِيلْ وَ مَهْلَلِيلْ وِلِدْ يَارَدْ.
وَ لَامَكْ وِلِدْ نُوحْ وَ نُوحْ وِلِدْ أَوْلَادْ تَلَاتَةْ وَ هُمَّنْ سَامْ وَ حَامْ وَ يَافَثْ.