12 فَا لْمَسِيح نتْبشَّار خَاس يتْوَاسكَّر-د زِي ڒْموْث. مَامّش قَّارن ڒبْعَاض زَّايْوم وَار ثدْجِي بُو لْقِيَامَا ن يمتِّينن؟
يِيْنَا وَامِي تسْڒَان خ يِوْذَان اَذ د كَّرن زِي ڒْموْث ذِي لْقِيَامَا ضحْشن ڒبْعَاض خَاسن، وَلَكِن ڒبْعَاض نّغْنِي نَّان-اَس قَا نشِّين نخْس اَذَاش نْصنّط ثْوَاڒَا نّغْنِي خ مَانَايَا.
(مِنْزِي يصَدُّوْقِيْين قَّارن قَا وَار ذِنِّي لَّا لْقِيَامَا، لَّا لْمَلَايْكَاث، لَّا جْنُوْن، وَلَكِن يفَرِّسِيْين قَّارن مَارَّا مَانَايَا يدْجَا.)
مَايمِّي ثنْوِيم قَا أَربِّـي وَار يتمْكِين شَا اَذ د يسْنكَّر يِنِّي يمُّوْثن زِي ڒْموْث؟
فَلِهَاذَا وَاخَّا ذ نش نِغ ذ نِثْنِي، ذ وَانِيتَا ذ تّبْشِير إِي زِي نتْبشَّار سّنِّي كنِّيو ثُوْمْنم زَّايس.
نِثْنِي فّْغن اَبْرِيذ ن لْحَقِيقَا قَّارن قَا صَافِي يُوْم لْقِيَامَا يوْقع، تْضيَّاعن لْإِيمَان ن ڒبْعَاض ن يِوْذَان.