7 وجت سحابة وخيمت عليهم، و طلع صوت من السحابة يقول: «هدا هو أبني الحبيب. أسمعوا كلامه!»
توكل على الله، خليه يخلصه الله إدا كان يمباه! هو إلا قال: أنا إبن الله!"
و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"
و إلا صوت من السماوات يقول: "هدا هو أبني الحبيب، إلا فرحتي به فرحة عظيمة!"
و إلا بصوت جاي من السماوات يقول: «أنت ولدي الحبيب، و أنا فرحان بك، اكبر فرحة!»
لأن من الخوف ما كان داري وش يقول، لأنهم كانوا ميتين من الخوف.
وفجأة طالعوا حوالهم و ما شافوا أحد وياهم غير يسوع لحاله.
بعد ما قال هالكلام أرتفع إلى السما و هم قاعدين يطالعوا فيه. و بعدين حجبته غيمة عن أنظارهم.
وموسى هو إلا قال لبني إسرائيل: الله بيرسل ليكم من أخوتكم نبي زيي.
و لما كانت العربة تمشي بهم، وصلوا إلى مكان فيه ماي، و قال الخصي: "دكو الماي هني، وش يمنع من أني أتعمد؟"