32 و لكن هم ما فهموا عليه، وخافوا يسألوه.
آخر شي ظهر للحدعشر تلميد لما كانوا قاعدين على الطاولة ياكلوا، ووبخهم على قلة إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم ما صدقوا إلا شافوه بعد قيامته.
و قال ليهم: « أنتون بعد مو فاهمين؟ ما تستوعبوا إن كل شي من بره يدخل الإنسان ما يقدر ينجسه،
ويسوع قام طلع في تلاميده وانتهر بطرس و قال له: «روح عني يا شيطان، لأنك ما تفكر في أمور الله، لكن تفكر بأمور الناس!»
و سووا إلا وصاهم به، وسألوا نفسهم «وشو يعني القيامة من بين الأموات؟»