18 كل ما أستقوى عليه يصرعه، ويقوم يزبد ويطحن أسنانه ويتيبس. وطلبت من تلاميدك إنهم يطردوه، و لكن ما قدروا».
و إلا مره كنعانية من ديك المنطقة، جت له تصرخ بصوت عالي وتقول: "أرحمني يا سيد، يا ولد داوُد! بتي عايشة في عداب، ساكننها جني."
و وديته لتلاميدك، و ما قدروا يشفوه."
أما أولاد الملكوت، بينرموا برا في الظلمة، وهناك بتسمع الصياح و الندم المؤلم!"
بأمانة أقول ليكم: إن أي واحد يقول لهدا الجبل: قوم من مكانك وطيح في البحر! ولا يشك في قلبه، و يآمن إن إلا يقوله بيصير، و إلا يقوله بيتحقق له.
و رد عليه واحد من الجماعة و قال: «يا معلم، جبت لك ولدي وفيه روح مخليتنه أطرم،
قال ليهم يسوع: «أنتون جيل ماعندكم ايمان! إلى متى بقعد وياكم؟ إلى متى بتحملكم؟ تِجِيبوه ليي!»
و جابوه إلى يسوع. و الروح من شاف يسوع، قام صرع الولد، وطاح الولد على الأرض و قام يتدحلب ويزبد.
صرّخ الروح وصرع الولد بقوه، و بعدين طلع. وصار الولد كأنه ميت، حتى إن أكثر الجماعة قالوا: «دكو مات!»
و لما سمعوا المجتمعين كلام إستفانوس، عصبوا و أمتلت قلوبهم قهر، و قاموا يعضوا على ضروسهم ويهددوه.