12 و رد عليهم و قال: «صحيح، إن إيليا بيجي أول و على ايده بيتجدد كل شي. و چدي أنكتب في الكتاب إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد وينهان.
و من داك الوقت، صار يسوع يقول تلاميده أنه لازم يروح إلى أورشليم، وبيتعدب على إيد القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و في اليوم الثالث بقوم.
إبن الإنسان لازم بيروح زي ما هو مكتوب عليه، و لكن الويل لداك الرجال إلا على إيده بيتسلم إبن الإنسان. كان أحسن له لو ما نولد!"
«هدا أحنا الحين راحين مدينة أورشليم، و بيسملوا إبن الإنسان إلى رؤساء الكهنة و إلى الكتبة، وبيحكموا عليه بالموت، وبيسلموه إلى إيد الشعوب،
و أنا أقول ليكم: إن إيليا فعلًا جا، وسووا فيه إلا يمبوا، زي إلا أندكر عنه في الكتاب!»
لأنه كان يعلم تلاميده ويقول ليهم: «إن إبن الإنسان بيتسلّم للناس عشان يقتلوه، و بعد ما ينقتل بيقوم في اليوم الثالث».
وسألوه المجتمعين: "يا رب، في هالوقت بترجِّع الملك إلى إسرائيل؟"
يسوع هو الحجر إلا رفضتوه يا البنايين، و هو نفسه صار حجر الزاوية الأساس،