32 و هو قاعد يتكلم عن هالموضوع بكل صراحة، قام أخداه بطرس على جنب وعصَّب عليه.
فقام أخده بطرس على جنب، و قام يلومه، ويقول له: "حاشاك يا سيد أن هالشي يصير لك! "
و كان هو نايم في آخر السفينة على المخدة. وقعدوه من النوم و قالوا له: «يا مْعَلِّم، ما تشوفنا قاعدين ننهلك له؟»