37 وأستغربوا واجد، و قالوا: «وش عجب العجاب كل هدا إلا يسويه. هو يخلي الصمخان يسمعوا و الطرمان يتكلموا».
ويوم جا يسوع يطلع، جوه ناس بواحد أغتم ساكننه جني.
واختلعوا كل الحاضرين و قاموا يسألوا بعض: «ويشو هدا؟ هدا تعليم جديد، لأنه عنده سلطان و حتى الأرواح النجسة تطيعه!»
و قام على طول، وحمل منامه و قام يمشي قدام الكل. وأستغربوا كلهم وعظموا الله و قالوا: «ماعمرنا شفنا شي چدي أبد!»
و خافوا ماتوا خوف، و قالوا لبعض: «شمن هو دا، إلا حتى الريح والبحر يطاوعوه؟».
و قامت البنية في نفس الوقت وصارت تمشي، و كان عمرها في داك الوقت إطنعشر سنة. وأستغربوا الحاضرين مره.
وركب وياهم في السفينة وسكنت الريح. وأستغربوا مره!
و وصاهم إن ما يقولوا لأحد بإلا صار. و لكن كل ما وصاهم ما يقولوا، كانوا ينشروا الأخبار أكثر.
في ديك الأيام، تجمعوا جماعة ناس كبيرة، و ما كان عندهم شيء ياكلوه، و قام عيط يسوع على تلاميده و قال ليهم:
و لما شافوا الحاضرين إلا سواه بولس صاروا ينادوا باللغة اللِّيكَأُونِيَّة: "الآلهة أخدت صورة بشر ونزلوا بينا!"