و قال: " ياويلش يا كُورَزِينُ! يا ويلش يا بيت صيدا! لو كل ديك المعاجز إلا صارت فيكم صارت بعد في مناطق صور وصيدا، أنجان تابوا أهلها من زمان و هم لابسين الخيش والرماد.
و لما كان يسوع يمشي على ساحل بحر الجليل، شاف أثنين أخوه، إلا هم سمعان - و ألا يسموه بطرس - وأخوه أندراوس و هم بحارين - صيادين سمچ، قاعدين يرموا الشبك في البحر.