52 و ما فهموا شي من معجزة أقراص الخبز، وقلوبهم صارت قاسية.
آخر شي ظهر للحدعشر تلميد لما كانوا قاعدين على الطاولة ياكلوا، ووبخهم على قلة إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم ما صدقوا إلا شافوه بعد قيامته.
وطلّع فيهم يسوع و هو متضايق من قساوة قلوبهم، و قال للرجال: «مد إيدك!» و مدها، وإلاهي صارت سليمة.
و قال ليهم: « أنتون بعد مو فاهمين؟ ما تستوعبوا إن كل شي من بره يدخل الإنسان ما يقدر ينجسه،