1 وطلع يسوع من داك المكان ورجع بلدته، وتلاميده راحوا وياه.
و لما كان يزرع، طاح شوية حب على الممرات، فجت الطيور وأكلته.
وصل لقرية أسمها "الناصرة" وسكن فيها، و تحقق إلا أندكر على لسان الأنبياء أنه بيسموه الناصري!
و لكن يسوع قال ليهم: «النبي ما يصير بلا كرامة إلا في بلدته، وبين قرايبه، و في بيته!»