41 و لما مسك إيدها قال اليها : «طَلِيثَا قُومِي!» يعني: «يا بنية، أقول لش: قومي».
وقرب منها يسوع، و مسك ايدها وقوَّمها. وراحت عنها الصخونة على طول، وقامت تخدمهم.
و حن عليه يسوع ومد إيده ولمسه و قال له: «أبغى أطهرك، أطهر»
و قاموا يضحكوا عليه، و خلاهم كلهم يطلعوا بره، و بعدين أخد وياه أبو البنية وأمها و التلاميد إلا جو وياه، ودخل مكان ما كانت موجوده البنية.
و قامت البنية في نفس الوقت وصارت تمشي، و كان عمرها في داك الوقت إطنعشر سنة. وأستغربوا الحاضرين مره.