40 و قاموا يضحكوا عليه، و خلاهم كلهم يطلعوا بره، و بعدين أخد وياه أبو البنية وأمها و التلاميد إلا جو وياه، ودخل مكان ما كانت موجوده البنية.
مو إلا يدخل بوز الإنسان ينجسه، بس إلا يطلع من يوز الإنسان هو إلا ينجسه."
لا ترموا أشيائكم المقدسة للچلاب، ولا ترموا دُرركم عند الخنازير، عشان ما يدوسوها برجايلهم و ينقلبوا عليكم و ينهشوكم.
و لما دخل، قال ليهم: «إلاويه هالضجة وهالصياح؟ ترى ما ماتت البنية، هي بس نايمة».
و لما مسك إيدها قال اليها : «طَلِيثَا قُومِي!» يعني: «يا بنية، أقول لش: قومي».
وبس سمعوا الحاضرين بالقيامة من بين الأموات صار بعضهم يسخر، وبعضهم قالوا لبولس: "نمباك تكلمنا عن هدا الموضوع مرة ثانية."