33 و بعد ما شافت المَرَة إلا صار ليها، جت وهي خايفة ترتجف، ورمت روحها قدامه وقالت له بالحقية كلها.
و خافوا ماتوا خوف، و قالوا لبعض: «شمن هو دا، إلا حتى الريح والبحر يطاوعوه؟».
وقعد يطالع حوالية عشان يشوف من إلا لمسه.
و قال لها: «يا بتي، إيمانش شفاش. روحي في سلام وتعافيّ من علتش!»