16 و قاموا الناس إلا شافوا إلا صارللرجال المسكون، و وش صار للخنازير،
وأنتشرت أخبار عنه و أشتهر وصار معروف في كل سوريا. و الناس جابوا له مرضاهم العليلين بأمراض وأوجاع مختلفة، والمسكونين بالشياطين، و ألا فيهم صرع، والمشلولين، وشفاهم كلهم.
ويوم جا يسوع يطلع، جوه ناس بواحد أغتم ساكننه جني.
و جوا إلى يسوع، وشافوا الرجال إلا كان مسكون بالشياطين قاعد ولابس ثيابه وعاقل، وخافوا.
و لما ركب يسوع السفينة، توسل له الرجال إلا كان ساكننه الجن أنه يروح وياه ويصاحبه.