41 و خافوا ماتوا خوف، و قالوا لبعض: «شمن هو دا، إلا حتى الريح والبحر يطاوعوه؟».
وبس ركب يسوع السفينة، سكتت الريح.
وأستغربوا الرجال و قالوا: "وش هالشخص هدا؟ إلا حتى الريح والبحر يطيعوه؟."
و بعدين قال ليهم: « إلاويه أنتون خايفين چدي؟ چى ما عندكم إيمان؟»
و بعدين وصلوا ل الجهة الثانية من البحر، لبلدة الْجِرَاسِيِّينَ.
و بعد ما شافت المَرَة إلا صار ليها، جت وهي خايفة ترتجف، ورمت روحها قدامه وقالت له بالحقية كلها.
وأستغربوا واجد، و قالوا: «وش عجب العجاب كل هدا إلا يسويه. هو يخلي الصمخان يسمعوا و الطرمان يتكلموا».