2 وتجمعوا ناس واجد حواليه لدرجة أن ما صار في مكان لأحد، ولا حتى قدام الباب. و قام يعلن كلمة الله.
و قام يسولف وياهم و قام يعلمهم. قال:
و بعد ما أنسجن يوحنا، راح يسوع إلى منطقة الجليل، يعلن بشارة الله ويقول:
إلى درجة إن أهل المدينة تجمعوا كلهم عند الباب.
و لما حصلوه قالوا له: «الكل يدور عليك!»
لكن هو ما سكت، راح نشر الخبر في كل مكان، لدرجة أن يسوع صار ما يقدر يدخل اي منطقه بالعلن، وصار يسكن في أماكن مهجورة، والناس كانوا يزوروه من كل مكان.
و بعد كم يوم، رجع يسوع بلدة كفرناحوم. وأنتشر الخبر أن هو في البيت،
و راح يسوع مرة ثانية عند ساحل البحر، و لحقوه الجماعة كلهم. و قام يعلمهم.
و لما نزل يسوع من السفينة، شاف الجماعة وش كثرها وتحنن عليهم، لأنهم كانوا زي الغنم بدون راعي. و قام يعلمهم أشياء واجد.
وأما المؤمنين إلا تشتتوا بسبب الإضطهاد إلا صار ليهم بعد ما مات إستفانوس، فمروا بفينيقية و قبرص وأنطاكية، و هم ما يبشروا بالكلمة إلا لليهود بس.
وبشروا بكلمة الله في مدينة برجة، و بعدين سافروا إلى ميناء أتالية.
ومنعهم الروح القدس من التبشير في منطقة آسيا، وسافروا إلى مناطق فريجية وغلاطية.
وبعدما بطرس ويوحنا شهدوا بكلمة الرب وأعلنوها هناك، رجعوا أورشليم و بشروا قرى واجد في منطقة السامرة.