13 وراحوا وبشروا الباقين، و ما صدقوهم بعد.
و لما شافوه سجدوا له. و لكن بعضهم شكوا.
و لما سمعوا بأنه حي وأنها شافته، ما صدقوا.
آخر شي ظهر للحدعشر تلميد لما كانوا قاعدين على الطاولة ياكلوا، ووبخهم على قلة إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم ما صدقوا إلا شافوه بعد قيامته.