10 وراحت وبشرت إلا كانوا وياه، وهم كانوا ينوحوا ويصيحوا.
و لما سمع الشاب هالكلام، مشى و هو حزين لأنه كان غني مره.
وقتها تظهر آية إبن الإنسان في السما، فبتحزن كل قبايل الأرض، وبيشوفوا إبن الإنسان جاي على غيوم السما بقدرة وبمجد عظيم.
و رد عليهم يسوع: "چى بعد يقدروا أهل المعرس يحزنوا ما دام المعرس وياهم؟ لكن، بتجي أيام يكون فيها المعرس أنرفع من بينهم، فديك الحزة بيقوموا يصوموا
وصاح الديج مرة ثانية و تذكر بطرس إلا قال له يسوع : «قبل ما يصيح الديج مرتين، بتكون أنكرتني ثلاث مرات». ويوم فكر في كلام يسوع قام يصيح.