43 جا يوسف إلا من الرامة، و هو عضو محترم في المجلس الأعلى، و كان هو بعد ينتظر ملكوت الله، وقام تجرأ ودخل على بيلاطس، وطلب جثمان يسوع.
و في واجد ناس في المقدمة بيصيروا في الأخير، وفي ناس في الأخير بيصيروا في المقدمة!"
وچدي بيصيروا في المقدمة إلا بيجو أخر شيء، و بيصروا في الاخير، و إلا جو أول شيء ."
و في الليل، جا رجال غني من بلدة الرامة، أسمه يوسف، كان من تلاميد يسوع.
و لحقه بطرس من بعيد لداخل قاعة رئيس الكهنة، و كان قاعد ويا الحراس يتدفى عند النار.
وأستغرب بيلاطس من أنه مات، وأستدعى قائد المية وسأله: إدا كان يسوع مات من وقت طويل؟
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
وآمنوا ناس واجد منهم، وآمنوا نسوان واجد من النبلاء اليونانيات وعدد كبير من الرجال.