39 و لما شاف العسكري- قائد المية الواقف قدامه أنه صرخ وسلم الروح، قال: «صدق، هالإنسان كان إبن الله!»
توكل على الله، خليه يخلصه الله إدا كان يمباه! هو إلا قال: أنا إبن الله!"
و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"
و كان في واحد عسكري قائد مية، ساكن في مدينة قيصرية أسمه كرنيليوس، و هو من الكتيبة الإيطالية،
و لكن قائد المية كان يمبى ينقد حياة بولس، فمنع جنوده من أن ينفدوا هدي الفكرة، وأمر إلا يقدروا يسبحوا أنهم يتقدموا و يسبحوا إلى الساحل قبل غيرهم،