15 ولأن كان بيلاطس يمبى يرضي الكل، حرر ليهم باراباس، و بعد ما جلدوا يسوع، سلمه عشان ينصلب.
وبيسلموه لأيادي الشعوب إلا مهم مؤمنين، و بيتمسخروا عليه وبيجلدوه وبيصلبوه. و في اليوم الثالث بيقوم!"
و قام فرج ليهم عن باراباس، و جلد يسوع، و بعدين سلمه للصلب.
و بيسخروا منه، وبيتفلوا في وجهه، وبيجلدوه، وبيقتلوه. و في اليوم الثالث بيقوم!»
وسألهم بيلاطس: «وشو الشر إلا سواه؟» و صراخهم قام يزيد: «أصلبه!»
ومرت سنتين وبولس على هالحال. وآخر شي أخد بُورْكِيُوس فَسْتُوس كرسي الحكم بعد فيلكس. ولأن فيلكس حب إنه يكسب رضا اليهود ترك بولس في السجن.
ومع هالشي كان فستوس يمبى يكسب رضا اليهود، فسأل بولس: "تمبى تروح أورشليم وتصير محاكمتك هناك على هالتهم و أنا موجود؟"