14 وسألهم بيلاطس: «وشو الشر إلا سواه؟» و صراخهم قام يزيد: «أصلبه!»
و لما كان قاعد على كرسي القضاء،رسلت له مرته رسالة ويا شخص تقول له : "أنتبه من الشخص البار! ترا أني حلمت اليوم حلمه عنه و تضايقت واجد في الحلم بسببه."
و قال ليهم: "أنا غلطت يوم سلمتكم دم واحد بريئ." وردوا عليه: "وش دخلنا أحنا، هدي مشكلتك أنت!"
و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"
و قاموا يصرخوا بعد: «أصلبه!»
ولأن كان بيلاطس يمبى يرضي الكل، حرر ليهم باراباس، و بعد ما جلدوا يسوع، سلمه عشان ينصلب.
ومع إنهم ما قدروا يثبتوا عليه أي جريمة تستاهل الموت، لكنهم طلبوا من بيلاطس يقتله.
لكن المحتشدين عرفوا إنه يهودي، و قاموا ينادوا ويا بعض بصوت واحد حوالي ساعتين: "عظيمة أرطاميس إلهة أهل أفَسُسَ!"