12 ورجع بيلاطس يسألهم: «ويش تمبوني أسوي في إلا تسموه ملك اليهود؟»
"بشروا بنت صهيون: هدوها ملكش جاي لش متواضع ووديع وراكب على حمار وجحش إبن أتان!"
لكن رؤساء الكهنة حرضوا الجماعة على أن الأولى إنه يهد ليهم باراباس.
و قاموا يصرخوا بعد: «أصلبه!»
و لكن الله رفعه إلى يمينه وخلاه رئيس ومخلص عشان يوهب إسرائيل التوبة وغفران الخطايا؛