65 و قاموا بعضهم يتفلوا عليه، ويغطوا وجهه ويلطموه ويقولوا له: «تنبأ!» و قاموا الحراس يصفعوه على وجهه.
وتفلوا عليه، وأخدوا العصايه من إيده، وضربوه بها على راسه.
و بيسخروا منه، وبيتفلوا في وجهه، وبيجلدوه، وبيقتلوه. و في اليوم الثالث بيقوم!»
ويضربوا راسه بقصبة، ويتفلوا عليه، ويسجدوا له راكعين على ركبهم.
فأمر حنانيا رئيس الكهنة واحد من الواقفين جنبه أن يضرب بولس على بوزه،