6 لكن يسوع قال: «أتركوها! ليش تضايقوها، هي سوت فيي عمل خير.
و لما عرف يسوع إلا قالوه، قال ليهم: "إلاويه قاعدين تضايقوا المره، إلا سوته لي شيء جميل، وقصدته للخير."
لأنه يمكن ينباع هالعطر بأكثر من ثلاث مية دينار، وينعطى ثمنة للفقرا». و قاموا يلوموا المرة.
الفقرا وياكم كل وقت، ومتى ما بغيتوا، تقدروا تحسنوا ليهم. أما أنا فما باكون وياكم في كل الوقت.
و كان في مدينة يافا تلميدة أسمها طَابِيثَا وإسمها يعني: غزالة، كانت ما تقصر في فعل الخير ومساعدة الفقارى.