44 و كان إلا سلمه عطاهم علامة و قال: «إلا أبوسه، فهدا هو. و مسكوه وحطوا عليه حارس وأخدوه ».
قوموا خل نروح. هاكوها قرب إلا بيسلمني!"
و على طول، و لما كان يتكلم، وصل يهودا، واحد من التلاميد الإطنعشر، و وياه حشد حاملين السيوف والعصي، و ألا أرسلوهم رؤساء الكهنة والكتبة والقادة.
و لما وصل يهودا، تقرب منه، و قال: «يا معلم!» وباسه بحرارة.
فجلدوهم واجد ورموهم في السجن، وأمروا ضابط السجن أن يشدد عليهم الحراسة.