41 و بعدين رجع للمرة الثالثة و قال ليهم: «ناموا الحين وأستريحوا. بس! جا الوقت المحدد. هدا هو إبن الإنسان بيتسلم لإيد الخاطئين.
" أنتون عارفين أن بعد يومين بيجي عيد العبور، وبيتسلم إبن الإنسان عشان ينصلب."
و بعدين راح يهودا الإسخريوطي، واحد من الإطنعشر تلميد، إلى رؤساء الكهنة عشان يسلم يسوع ليهم.
و هم كانوا متكيين ياكلوا، قام قال يسوع: «بأمانة أقول ليكم: إن واحد منكم بيسلمني، و هو الحين قاعد ياكل وياي».
و بعدين أبتعد عنهم شوي، وطاح على الأرض، و قام يصلي عشان يمر الوقت بسرعة إدا هالشي كان ممكن.
و لما رجع، شافهم بعد نايمين لأن النعسة ثقلت على عيونهم، و ما عرفوا كيف يجاوبوه.
قوموا خلينا نروح. دكوا قرب إلا بيسلمني!»
و قال ليهم: «أنتون رفضتوا وصية الله عشان تحافظوا على عاداتكم!
لأنه كان يعلم تلاميده ويقول ليهم: «إن إبن الإنسان بيتسلّم للناس عشان يقتلوه، و بعد ما ينقتل بيقوم في اليوم الثالث».
چى في نبي نجا من أضطهاد أبائكم له؟ و هم حتى قتلوا الشخص إلا أعلن وبشر بجية البار إلا أنتون سلمتوه وقتلتوه.