4 و تضايقوا بعض القاعدين في قلوبهم و قالوا: «ليش هالتبدير في العطر؟
و يوم سمعوا التلاميد العشرة هالكلام، زعلوا من الأخوه الإثنين
و لما كان يسوع في بيت عنيا، متكي في بيت سمعان الأبرص، جت مرة حامله غرشة عطر ناردين الخالص و سعره واجد غالي، و قامت كسرت الغرشة و صبت العطر على راسه.
لأنه يمكن ينباع هالعطر بأكثر من ثلاث مية دينار، وينعطى ثمنة للفقرا». و قاموا يلوموا المرة.