1 وكانوا أعياد عيد العبور وعيد الفطير بيجوا بعد يومين، وللحين رؤساء الكهنة والكتبة يحاولوا إنهم يمكسوا عليه حاجة بمكر عشان يقتلوه.
لكن الفريسيين، طلعوا و قاموا يتآمروا على يسوع عشان يقتلوه.
إدا تصدقت على أحد، لا تقعد تنفخ في البوق وتنشر الخبر، زي ما يسووا المنافقين في المعابد والشوارع عشان يمدحوهم الناس. بأمانة أقول ليكم: هم حصلوا جزاهم.
و في اليوم الأول من أيام عيد الفطير، وفيه كان يذبحوا حمل عيد العبور، سألوه التلاميده: «وين تمبى تروح ونجهز لك أكل عيد العبور عشان تاكل؟»
و قالوا: «لا يصير هالشي في العيد، عشان ما تصير بلبلة بين الشعب!»
و لما أعتقلوه، رموه في السجن وكانوا يحرسوه أربع مجموعات من الحراس، كل مجموعة فيها أربع جنود. و هو كان ناوي يسلمه لليهود بعد عيد العبور،