20 و لو ما الرب بيختصر ديك الأيام، ما بينجي أحد من البشر. ولكنه عشان المختارين إلا أختارهم، خلى ديك الأيام قصيره.
ولولا أن ديك الأيام بتكون قصيرة، ما كان أحد بينجو منها. و لكن عشان المختارين أنا بقصر ديك الأيام.
لأن بصير في ديك الأيام ضيقة ما صار زيها من خلق الله الكون إلين الحين ولا بيصير.
و إدا قال ليكم أحد وقتها: دكوها المسيح هني! أو: دكوها هناك! لا تصدقوا.