6 و وقتها كان عنده ولد وحيد و كان يحبه واجد، و قام آخر شي رسله ليهم، و قال: أكيد هالمره بيخافوا من ولدي!
" العدرا بتحمل وبتولد ولد، وبيصير أسمه معروف بعمانوئيل!" ومعنى عمانوئيل "الله ويانا."
أبويي سلم في إيدي كل شي. ولا أحد يعرف الإبن إلا الآب، ولا أحد يعرف الآب إلا الإبن، و إلا يختاره الإبن عشان يعلن له هالشي.
و هو بعدهو يتكلم، ماشافوا إلا غيمة مضوية ظللتهم، وجا صوت من الغيمة يقول: "هدا هو ولدي الحبيب إلا فرحت به أعظم فرحة. أسمعوا كلامه!"
و لكن يسوع ظل ساكت ورجع رئيس الكهنة يسأله: و قال: "حلفّتك بالله الحي أنك تقول لينا: هل أنت المسيح إبن الله؟"
و إلا صوت من السماوات يقول: "هدا هو أبني الحبيب، إلا فرحتي به فرحة عظيمة!"
و إلا بصوت جاي من السماوات يقول: «أنت ولدي الحبيب، و أنا فرحان بك، اكبر فرحة!»
و بعدين رد رسل ليهم واحد ثاني و قاموا قتلوه. و بعدين رسل ناس واجد، بعضهم ضربوهم وبعضهم قتلوهم.
و لكن الفلاحين قالوا لبعض: دا هو الوريث جا، تعالوا خلونا نقتله وناخد الورث!
وجت سحابة وخيمت عليهم، و طلع صوت من السحابة يقول: «هدا هو أبني الحبيب. أسمعوا كلامه!»