52 و قال له يسوع: «روح! إيمانك شفاك». و على طول صار يشوف، و لحق يسوع في الطريق.
العميان يفتحوا، والعرجان يمشوا، والبرصان يطهروا، والصمخان يسمعوا، والميتين يحيوا، والمساكين وصلتهم البشارة
وبعدين جابوا له رجال أعمى وأغتم ساكننه جني، و شفاه وصار يشوف ويتكلم.
و رد عليها يسوع: "عظيم إيمانش يا مره! بصير ليش اللا طلبتيه!" و على طول أنشفت بتها في نفس الوقت.
و جوا له العميان والعرجان، وشفاهم.
ومد يسوع إيده ولمسه و قال له: "أمبى أطهرك، أطهر!" و على طول تطهر الرجال من برصه.
والتفت يسوع و شافها، و قال: "أطمني يا بتي. إيمانش شفاش!" فتشافت المره من ديك اللحظة.
وقرب منها يسوع، و مسك ايدها وقوَّمها. وراحت عنها الصخونة على طول، وقامت تخدمهم.
و قال لها: «يا بتي، إيمانش شفاش. روحي في سلام وتعافيّ من علتش!»
و حط إيديه مرة ثانية على عيونه، و طالع وهو منتبه، ورجع نظره سليم يشوف كل شي واضح.
عشان تفتح عيونهم و يرجعوا من الظلام إلى النور، و من سيطرة الشيطان إلى الله، وتنغفر ليهم خطاياهم ويصير ليهم نصيب بين إلا تقدسوا بأيمانهم بي.