51 وسأله يسوع: «وش تبغاني أسوي لك؟» و رد عليه الأعمى و قال: «يا معلمي، أمبى أشوف!»
والناس تحيي بهم في الساحات، وينادوهم: "يا معلم، يا معلم."
لكن أنتون فلا تقبلوا أحد يناديكم: يا معلم! لأن معلمكم واحد، وانتون كلكم إخوة.
لا تصيروا زيهم، لأن أبوكم يعرف أحتياجاتكم قبل ما تسألوه.
أسألوا، تنعطوا. أطلبوا، تحصلوا. دقوا الباب، وبينفتح ليكم.
و قام سألهم: «وش تبغوني أسوي ليكم؟»
و قام بسرعة و رمى رداه و راح ليسوع.
فمسك القائد الشاب من إيده، وأنفرد به وسأله: وش السالفة إلا كنت تمبى تقولها ليي؟"