33 «هدا أحنا الحين راحين مدينة أورشليم، و بيسملوا إبن الإنسان إلى رؤساء الكهنة و إلى الكتبة، وبيحكموا عليه بالموت، وبيسلموه إلى إيد الشعوب،
و من داك الوقت، صار يسوع يقول تلاميده أنه لازم يروح إلى أورشليم، وبيتعدب على إيد القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و في اليوم الثالث بقوم.
وش رايكم؟" وردوا الجماعة: "الموت هي العقوبة إلا يستاهلها!"
و بعدين ربطوه و جروه وسلموه إلى بيلاطس الحاكم.
سمعتوا كلام الكفر والإفتراء: وش رايكم؟» وقام حكم الكل عليه، بالموت.
و لما جا الصبح، تشاوروا رؤساء الكهنة والقادة والكهنة والكتبة والمجلس الأعلى كله، و بعدين ربطوا يسوع، وسحبوه، وسلموه إلى بيلاطُس.
و قام يعلمهم إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد، ويرفضه القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و بعد ثلاثة أيام يقوم.
و رد عليهم و قال: «صحيح، إن إيليا بيجي أول و على ايده بيتجدد كل شي. و چدي أنكتب في الكتاب إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد وينهان.
لأنه كان يعلم تلاميده ويقول ليهم: «إن إبن الإنسان بيتسلّم للناس عشان يقتلوه، و بعد ما ينقتل بيقوم في اليوم الثالث».
وأهل أورشليم و رؤساءهم ما عرفوه، ولا أستوعبوا النبؤات إلا أنقالت عنه، إلا تنقرا ليهم كل يوم سبت، و هم حققوا هالنبوات لما حكموا على يسوع بالموت،
و أنا اليوم رايح إلى أورشليم، مرسول بالروح، ولا أدري وش ينتظرني هناك.